- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلن الرئيس الغاني نانا أكوفو-آدو، أن جثمان الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان، سيوارى الثرى في بلده الأم غانا يوم 13 سبتمبر القادم.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وقال الرئيس الغاني لوفد من أسرة عنان الجمعة، إن "عنان سيدفن في المقبرة العسكرية الجديدة في أكرا لأنها المكان الأنسب للراحة الأبدية للراحل كوفي أنان".
واستطرد: "عنان كان أحد ألمع رجال جيله، وكان بالنسبة لي بمثابة أخ أكبر. لقد أسداني الكثير من النصائح بشأن كيفية التعامل مع القضايا الحساسة، لذلك فهو يمثّل نقطة تحوّل مهمة في حياتي".
ولفت الرئيس الغاني إلى أن جنازة عنان ستكون "حدثا كبيرا لبلدنا"، موضحا أنه يتوقّع مشاركة العديد من رؤساء الدول وكبار ممثليها في مراسم التشييع.
وفارق عنان الحياة في أحد مستشفيات مدينة بيرن السويسرية في الساعات الأولى من صباح يوم السبت 18 أغسطس، عن عمر يناهز 80 عاما.
وتولى عنان منصب الأمين العام للأمم المتحدة في نيويورك منذ العام 1997 حتى العام 2006، ثم تقاعد وأقام في قرية سويسرية في الريف القريب من مدينة جنيف.
وحصل الدبلوماسي الأممي الراحل والأمم المتحدة معا على جائزة نوبل للسلام في عام 2001 بسبب جهوده لإصلاح المنظمة الدولية، وإعطاء الأولوية لقضايا حقوق الإنسان.
انتهی/
رأیکم