- هنية: الاحتلال أمام أزمة وجود وتوحشه نتيجة إدراكه عدم قدرته في البقاء
- رئيس الجمهورية يؤكد ضرورة ترويج ثقافة المطالعة بين الاطفال والناشئة
- رائد قمم العرفان والادب..الشاعر الايراني عطار النيشابوري
- الدول الأكثر تضررا جراء تفشي وباء كورونا
- وزير الخارجية اليمني: الثورة الاسلامية ولدت انعكاسا ايجابيا بتعزيز القوى الاسلامية والوطنية بالمنطقة
- منظمات ماليزية تستنكر محادثات الرياض وواشنطن وتل أبيب السرية
- ارتفاع مؤشر داو جونز 340 نقطة
- "هذه إسطنبول وليست القسطنطينية"... احتجاجات في تركيا على زيارة بومبيو
- ردّ فلسطيني على كاتب سعودي يشكك في هوية المسجد الأقصى
- الإمارات تحيي جماعات مسلحة سورية بالتنسيق مع الكيان الصهيوني
- الانتخابات الأميركية .. ترامب أول رئيس منذ 100 عام يرفض الإدلاء بخطاب إعلان الهزيمة
- انتظار وترقب في السعودية بعد فوز بايدن برئاسة أميركا
- فوز بايدن يضع النفط السعودي في مأزق
- الغارديان: ترامب ربما حطم رقمه القياسي السابق لأخطر الأكاذيب في خطاب واحد
- شركات إسرائيلية تسوّق منتجاتها بالإمارات
كشف تقرير أعدته بيل ترو لصحيفة «إندبندنت» عن خبايا الحرب التي يخوضها التحالف الذي تقوده السعودية ضد تنظيم «القاعدة» في شبه الجزيرة العربية.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء -وكتبت فيه عن انتقادات للجهود الإماراتية التي تفاهمت في بعض الأحيان مع مقاتلي تنظيم القاعدة من أجل الخروج من المناطق والهروب بالأموال التي غنموها، فيما أكد ضباط إماراتيون أن قوات بلادهم ستبقى في اليمن حتى تتم هزيمة التنظيم وتنظيف اليمن منه.
ورغم قول القادة العسكريين الإماراتيين إن أهم أولوية لهم هي سحق تنظيم القاعدة، تشير كاتبة التقرير الى أن النجاح الإماراتي لم يأت بدون انتقادات، حيث قال البعض إن التحالف لم ينتصر عسكرياً بل من خلال عقد صفقات مع مقاتلي «القاعدة» ودفع أموال لبعضهم وسمح للآخرين بالهروب بالأموال التي نهبوها. وكانت معركة المكلا هي أكثر جدلية، فقد سيطر التنظيم على المدينة لمدة عام قبل أن يقوم المسلحون الذين دربتهم الإمارات بطردهم.
ويرفض القادة الإماراتيون الاتهامات، بينما يقول سكان المكلا إنهم لم يسمعوا أصوات القنابل ولم يشاهدوا قتالاً ضد التنظيم للسيطرة على مدينتهم التي استمرت 24 ساعة. وبحسب أحمد الذي اختطفه تنظيم القاعدة «لم نسمع إلا قتالاً قليلاً وكان عنيفا في بعض المناطق خاصة خارج المدينة». ويقول المحللون إن الصفقات تم عقدها داخل المدينة «في بداية المعركة». وتنقل عن الخبير في شؤون اليمن بيتر سالزبري «تم وضع القاعدة أمام خيار بسيط: «إما قتال التحالف أو الخروج بأسلحتكم وأموالكم ورجالكم».
واعترف مسؤول آخر بأن القوات الأمنية التي تقاتل الحوثيين اعتمدت على اتفاق غير مكتوب مع القاعدة في مأرب، وسط اليمن، واعترف مسؤول آخر بأن القوات التي قاتلت الحوثيين في عدن وجدت نفسها تقاتل في المعركة نفسها إلى جانب «القاعدة» ضد العدو المشترك، أي الحوثيين القادمين من الشمال.
المصدر: القدس العربي
انتهي/
رأیکم