- بالفیدئو... شاهد کیف یدافع رئيس وزراء ماليزيا عن فلسطين
- حفل زفاف في غزة بوجه مبتسم وقلب محترق + فيلم
- خبراء عرب يشيدون برؤية إيران المستقبلية في المنطقة + فيديو
- صور الأقمار الصناعية قبل وبعد الهجوم الإسرائيلي على غزة + فيديو
- تحطم مقاتلة تابعة للجيش في تبريز واستشهاد طاقمها وأحد المواطنين
- ناسا تحدد موعد استهداف "كويكب" للأرض
- "آبل" تتخطى "أرامكو" وتصبح أكبر شركة في العالم لفترة وجيزة
- عارضة أزياء تتخلص من حب الشباب بهذه الطريقة الطبيعية
- كسوف جزئي للشمس من النوعي الحلقي في 21 حزيران/يونيو
- بالصور.... مراسم الذكرى السنوية لرحيل الامام الخميني (رض) في محافظات ايران
- وسط جائحة كورونا... بحيرة بايكال جميلة كعادتها
- الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية بالأرقام
أفاد المرصد السورى لحقوق الإنسان ببدء إجلاء الآلاف من بلدتين مواليتين للحكومة السورية يحاصرهما مسلحو المعارضة بشمال غرب البلاد ومن المتوقع أن تفرج الحكومة فى المقابل عن مئات المعتقلين.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - ومن المتوقع أن يتم إخلاء بلدتى الفوعة وكفريا الشيعيتين من جميع السكان والمقاتلين، ووصلت أكثر من مئة حافلة لنقل السكان والمقاتلين من البلدتين إلى منطقة قريبة تسيطر عليها الحكومة فى محافظة حلب.
وذكر المرصد السورى لحقوق الإنسان أن عملية الإجلاء بدأت بسيارات إسعاف لنقل المرضى.
وقالت قناة الإخبارية السورية الرسمية، إن عشر سيارات إسعاف تقل عددا من الأشخاص حالاتهم حرجة وصلت إلى نقطة تفتيش حكومية فى بلدة العيس.
وقال تلفزيون المنار، إن المرحلة الأولى من اتفاق تم التوصل إليه عبر الوساطة بين المعارضة والحكومة تكون بذلك قد استكملت، وأضاف أن المغادرة القادمة لحافلات عددها 121 فى قافلة سيكمل مرحلة ثانية من الاتفاق.
ويحاصر مسلحون، منذ سنوات البلدتين الواقعتين فى محافظة إدلب، آخر معقل رئيسى للمعارضة فى سوريا.
وتعهد الرئيس السورى بشار الأسد الذى تتقدم قواته أمام مقاتلى المعارضة فى جنوب غرب البلاد باستعادة السيطرة على البلد بأكمله، ومن المقرر أن يغادر نحو سبعة آلاف شخص البلدتين.
وقال التلفزيون الرسمى إن 121 حافلة دخلت بلدتى كفريا والفوعة فى محافظة إدلب حتى يوم الأربعاء مع سيارات إسعاف تابعة للهلال الأحمر العربى السورى لنقل السكان المرضى.
وأضاف التلفزيون أن بين من سيجرى نقلهم رهائن علويين كانت فصائل من المعارضة قد احتجزتهم عندما اجتاحت إدلب قبل أكثر من ثلاث سنوات.
انتهی/
رأیکم