- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
قال مستشار قائد الثورة الإسلامية في الشؤون الدولية علي اكبر ولايتي: يجب علي الأوروبيين العمل بمسؤولياتهم في موضوع الاتفاق النووي من أجل منع أمريكا من التخريب.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- واضاف علي أكبر ولايتي للصحفيين اليوم الأربعاء، ان الشعب الإيراني أعلن شروطه لاستمرار البقاء في الاتفاق النووي علي لسان رئيس الجمهورية، و أنه لا يقبل أبدا خلافا لشروطه باستمرار الاتفاق النووي.
وبشان الانتخابات العراقية قال ولايتي: نحن سعداء بوصفنا حليف للعراق، بأن الانتخابات جرت بدون مشاكل وأن شعب هذا البلد اختار الحرية والأمن.
و وفقا لما أفادت وكالة الجمهورية الاسلامية للأنباء أضاف ولايتي: نأمل أن تشكل النخب العراقية، الحكومة الجديدة والبرلمان بصورة جيدة.
و رداً علي سؤال آخر حول التطورات في اليمن والهجمات علي ميناء الحديدة اوضح ولايتي، ان مقاتلي أنصار الله والقوات الحوثية والشعب اليمني جاهدوا للعمل معاً من أجل رفع الحصار عن الميناء.
وفي إشارة إلي أكثر من ثلاث سنوات من الهجمات التي شنتها قوات التحالف السعودي ضد اليمن، قال : علي الرغم من هذه الهجمات، فإن القوات المدافعة عن اليمن باتت اليوم أقوي من ذي قبل؛ فقد أجبروا السعوديون والإمارتيون علي التراجع بتقديم خسائر كبيرة.
وفي أشارة الي انسحاب أميركا من مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة، قال، ان أميركا تنظر الي موضوع حقوق الانسان كأداة سياسية اذا كانت في مصلحة حكومتها تبقي فيه، واذا لم تكن تنسحب منه.
انتهي/
رأیکم