- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أكد المدعي الايراني العام، أن رسالة انتفاضة 15 خرداد (5 حزيران/يونيو 1963) تتمثل في الصمود والمقاومة ولابد من تخليدها.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وفي كلمته أمام جمع من المشاركين في مسيرات إحياء الذكرى السنوية لانتفاضة 5 حزيران/يونيو 1963 (الانتفاضة التي عمت في مدن ايران آنذاك احتجاجا على اعتقال الامام الخميني (رض) إثر خطاب له ضد نظام الشاه)، قال حجت الاسلام محمد جعفر منتظري: ان يوم 5 حزيران، هو يوم إحياء القيم والتأسي بعاشوراء الإمام الحسين عليه السلام، وعلينا ان نخلد أهم رسالتها أي الصمود والمقاومة.
وفي جانب آخر من حديثه، أشار المدعي الايراني العام الى محاولات الاعداء للتغلغل داخل الجمهورية الاسلامية الايرانية، ولفت على سبيل المثال، الى قضية الشخص الذي انتحل صفة استاذ جامعي وتغلغل في إحدى الجامعات المعتبرة بالبلاد، وكان يقوم بنشاطات في حماية البيئة كغطاء للتجسس.
وتابع أنه عندما وصلت التحقيقات الى مرحلة حساسة، قام هذا الشخص بالانتحار في زنزانته، وذهبت معه الكثير من المعلومات، في حين ان بعض المسؤولين يحولون تزكيته، ليمنعوا توصل الأجهزة الامنية الى رؤوس الخيوط.
وتطرق حجة الاسلام منتظري الى أن السلطة القضائية تتحمل المسؤولية الى حد ما، في حين ان مواجهة التغلغل في القضايا الثقافية ليست فقط من مسؤولية الجهاز القضائي، وعلى سبيل المثال، يقومون بإطلاق حملة للفنانين على النت، وهو امر مخطط له.. وبالطبع فإننا مطلعون على نشاط هذا الفنان في خارج البلاد ومن وراءه.
وأوضح: ان البعض اخذوا يقولون انه ينبغي ان يعود الفنانون الايرانيون من الخارج.. فلا احد يمكنه ان يمنع عودة أي ايراني الى وطنه، ولكن اذا كان هذا الشخص قد ارتكب جريمة، فلا ينبغي ان يمد تحته السجاد الاحمر.. إنهم يريدون ان يعيدوا شخصا عم فساده في البلاد وفر الى أميركا.
وأردف انه اذا التزم المسؤولون بالصمت في بعض الاحيان، فذلك بسبب عدم الدخول في القضايا الجانبية، الا ان الشعب لن يدع ان تذهب دماء الشهداء سدى.
انتهی/
رأیکم