- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أكد الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والفرنسي إيمانويل ماكرون ضرورة استمرار تنفيذ خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي) مع إيران.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وخلال اتصال هاتفي جري بينهما اليوم الاثنين دعا الرئيسان الروسي والفرنسي إلي مواصلة تنفيذ خطة العمل الشاملة المشتركة بشأن البرنامج النووي الإيراني ، مشددان علي أن هذه الخطة تعتبر عاملا مهما لضمان الأمن الدولي .
واشار بوتين إلي أن الضربات التي نفذتها الولايات المتحدة وحلفاؤها علي سوريا تعد انتهاكا صارخا للقانون الدولي، وأدت إلي تعقيد عملية التسوية السياسية في هذا البلد.
وأتفق الرئيسان علي مواصلة الجهود المشتركة بهدف استئناف المباحثات السلمية حول سوريا علي أساس القرار الدولي رقم 2254 ومع الأخذ بعين الاعتبار نتائج منتدي الحوار الوطني السوري في سوتشي.
كما أشار الجانبان إلي أهمية عمل بعثة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في سوريا.
هذا وأفاد الكرملين بأن بوتين أبلغ ماكرون بالخطوات التي تتخذها روسيا بما في ذلك بالتعاون مع شركائها إيران وتركيا في محادثات أستانا لتسهيل الأوضاع الإنسانية في سوريا.
كما بحث الرئيسان كذلك العلاقات الروسية الفرنسية الثنائية ، مع الأخذ بعين الاعتبار زيارة الرئيس الفرنسي المرتقبة لموسكو في مايو القادم .
انتهي/
رأیکم