- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أفاد مصدر امني بدخول بعثة مفتشي حظر الأسلحة الكيميائية برئاسة التونسي سامي بارك إلى دوما، صباح اليوم السبت، للتحقيق في مزاعم قصف الجيش السوري مدينة دوما في السابع من أبريل الجاري بمواد كيميائية سامة.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وقال المصدر، لمراسل سبوتنيك: "بعثة استطلاع أمنية تابعة لبعثة التفتيش الدولية دخلت دوما صباح الأمس وعاينت المنطقة أمنيا قبيل دخول البعثة اليوم".
وكانت بعثة استطلاع أمنية زارت دوما منذ أيام وخرجت منها سريعا بعد تعرض موكبها لإطلاق نار من قبل مجهولين تسبب بإصابة عنصر أمن سوري.
هذا وأعلن مصدر أمني لوكالة "سبوتنيك"، الجمعة، عن دخول فريق الاستطلاع الأمني المرافقة لبعثة مفتشي حظر الأسلحة الكيميائية إلى دوما، لتقييم الأوضاع الأمنية هناك والتقرير بسماح دخول بعثة المنظمة.
وكانت بعثة تقصي الحقائق التابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية قد وصلت، يوم السبت الماضي، إلى العاصمة السورية للبدء بالتحقق من استخدام مواد سامة في دوما في ريف دمشق.
وهذه المرة الثانية التي يدخل فيها الفريق للكشف عن الوضع الأمني عما إذا كان يسمح بدخول خبراء بعثة منظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية، فقد دخل مدينة دوما يوم الأربعاء الماضي وتعرض حينها لإطلاق نار.
ويذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا، شنت يوم 14 نيسان/أبريل الماضي، هجوما صاروخيا ضد سوريا، ردا على هجوم كيميائي مزعوم في مدينة دوما بالغوطة الشرقية.
ونفت السلطات السورية بشكل قاطع ضلوعها بحادث دوما الكيميائي المزعوم، فيما اعتبرته موسكو ذريعة مختلقة، لتهيئة الظروف من أجل توجيه ضربة عسكرية من قبل الغرب ضد سوريا.
انتهی/
رأیکم