- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
طالبت عشر منظمات دولية لحقوق الإنسان، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بإثارة موضوع اليمن خلال محادثاته المرتقبة مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، يوم الأحد القادم، والتركيز على وقف قصف أهداف مدنية وإدخال المساعدات الإنسانية.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء- وسيستقبل ماكرون بن سلمان الذي يقوم بزيارة لفرنسا تستمر ثلاثة أيام وتبدأ الأحد، في محطته الأخيرة ضمن جولة خارجية للأمير الشاب البالغ 32 عاما والذي يعتبر الحاكم الفعلي في المملكة.
وجاء في بيان لتلك المنظمات ومنها العفو الدولية والاتحاد الدولي لحقوق الإنسان وهيومن رايتس وواتش "على إيمانويل ماكرون أن يدرج اليمن ضمن نقاشاته مع محمد بن سلمان لدى استقباله في فرنسا".
ودعت هذه المنظمات إلى "وقف قصف أهداف مدنية واحترام القانون الإنساني الدولي"، إضافة إلى "الإلغاء النهائي وغير المشروط للقيود على تسليم المساعدات الإنسانية والبضائع التجارية لليمن".
وفي تشرين الثاني/نوفمبر الماضي قامت المملكة العربية السعودية وحلفاؤها ومنهم دولة الإمارات بتشديد حصار مفروض أساسا على المرافئ والمطارات اليمنية، ما قلص بشكل كبير شحنات الأغذية وغيرها من المواد الإنسانية.
ورغم زعم التحالف رفع القيود، إلا أن المسؤولة الإنسانية سوزي فان ميغين التي زارت مؤخرا مرفأ الحديدة الرئيسي قالت أواخر آذار/مارس إن المرفأ "قطعة أرض شبه مهجورة".
وحذر مجلس الأمن الشهر الماضي من "التدهور المستمر للوضع الإنساني في اليمن والتأثير المدمر للنزاع على المدنيين".
وقالت المنظمات الحقوقية "بوصفها عضوا دائما في مجلس الأمن الدولي، عليها (فرنسا) أن تبذل كل ما بوسعها للمطالبة بأن تحترم السعودية التزاماتها الدولية".
وتعد فرنسا من أكبر مزودي المملكة بالأسلحة، وتتهم مجموعات حقوقية أخرى فرنسا بعدم بذل جهود كافية لضمان عدم استخدام اسلحتها في الحملة العسكرية السعودية.
انتهی/
رأیکم