- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اجرى كبير مساعدي وزير الخارجية الايراني للشؤون السياسية الخاصة "حسين جابري انصاري" الثلاثاء محادثات في جنيف مع المبعوث الاممي الى سوريا "استيفان ديمستورا" ورئيسي الوفدين الروسي والتركي.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء-وكان جابري انصاري قد وصل أمس الاثنين الى جنيف قادما من دمشق بعد ان اجرى محادثات مع كبار المسؤولين السوريين، والتقى اليوم الثلاثاء مع رئيس الوفد الروسي "الكسندر فرشينين" ورئيس الوفد التركي "سدات اونال" (شركاء ايران في عملية آستانه) والمبعوث الخاص للامم العم للامم المتحدة لشؤون سوريا "استيفان ديمستورا".
وجرت هذه اللقاءات بشكل متتالي وفي اطار محادثات ثنائية وثلاثية ورباعية من الساعة 10 صباحا وحتى الساعة 6 عصر اليوم حول عملية اعادة السلام والاستقرار الى سوريا، ومتابعة نتائج مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي، وبرنامج الاجتماع القادم في آستانا المقرر عقده على مستوى وزراء خارجية الدول الضامنة الثلاث.
كما اتفقت وفود الدول الضامنة الثلاث لعملية آستانا والمبعوث الاممي على استمرار المحادثات الرباعية بهدف متابعة نتائج عملية آستانا وقرارات مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي وتعزيز الرابطة البناءة بين عمليتي آستانا وجنيف.
المصدر: فارس
رأیکم