- بزشكيان: سننجح بالتمسك بالوحدة
- ايران ترفض اتهامات أميركا وبريطانيا وفرنسا ضدها
- بزشكيان : من اولويات ايران توسيع العلاقات مع كازاخستان
- بزشكيان: إيران مستعدة للحوار في كافة الجوانب من أجل إحقاق حقوق الشعب الايراني
- كنعاني: قضية فلسطين أصبحت القضية الأكثر أهمية نتيجة استخدام بلادنا السليم لقدراتها الدبلوماسية
- القانون الأميركي الجديد حول التبت وردّة فعل الصين
- وزارة الصحة تعلن عن 64 شهيدًا و105 إصابات بعدوان الاحتلال على غزة في 24 ساعة
- سفينة 45 SB الروسیة تدخل المياه الإقليمية الإيرانية في بحر قزوين
- اليوم الاحد ...تم إعادة تشغيل قطار الشحن الدولي بين إيران والصين
- العميد سريع يعلن استهداف "إيلات" ويؤكد: ردّنا على "إسرائيل" سيكون عظيماً وكبيراً
- الرئيس المنتخب يؤكد على اهمية التكاتف بين الحكومة والبرلمان لحل مشاكل الشعب واحباط مؤامرات العدو
- الرئيس الإيراني المنتخب: سنعمل جاهدين من أجل نجاح إيران
- ايران تدين بشدة العدوان الصهيوني على ميناء الحديدة باليمن
- قائد الثورة: على الحكومة والبرلمان التفاعل البناء بينهما...أهمية قضية غزة اليوم كأهميتها منذ 10 أشهر
- مُسيّرة "يافا" ورفض الكنيست إقامة دولة فلسطينية
قدمت فلسطين، اليوم الخميس، مشروع قرار إلى جامعة الدول العربية، لمواجهة القرار الأمريكي بشأن اعتبار القدس عاصمة مزعومة لإسرائيل.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- جاء ذلك خلال اجتماع وزراء الخارجية العرب، في مقر الجامعة بالقاهرة، اليوم، لبحث تداعيات قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول القدس، في 6 ديسمبر/ كانون أول الماضي.
ويتضمن مشروع القرار الفلسطيني آليات التعامل العربي مع التداعيات السلبية للقرار الأمريكي، وأبرزها رفض أي قرارات أو إجراءات تهدف إلى تغيير طابع مدينة القدس أو تركيبتها الديموغرافية، وامتناع جميع الدول عن إنشاء بعثات دبلوماسية في القدس، وفق مراسل الأناضول.
ويتمسك الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم المأمولة، استنادًا إلى قرارات الشرعية الدولية، التي لا تعترف باحتلال إسرائيل للمدينة، منذ عام 1967، ولا ضمها، في 1980، وإعلانها مع القدس الغربية عاصمة موحدة وأبدية لها.
ويؤكد المشروع على حق الشعب الفلسطيني في ممارسة كافة أشكال النضال ضد الاحتلال الإسرائيلي، وفقًا لأحكام القانون الدولي، بما في ذلك المقاومة الشعبية، وتسخير الطاقات العربية الممكنة لدعمها.
ويدعو مشروع القرار الفلسطيني إلى العمل مع الأطراف الدولية الفاعلة، لتأسيس آلية متعددة الأطراف، تحت مظلة الأمم المتحدة، لرعاية عملية السلام، وفق إطار زمني محدد على أساس قرارات الشرعية الدولية ومبدأ الأرض مقابل السلام، وحل الدولتين على أساس خطوط 4 يونيو/ حزيران 1967.
وعقب قرار ترامب اتهمت السلطة الفلسطينية واشنطن بالانحياز لإسرائيل واعتبرتها وسيطًا غير نزيه، وقاطعت جولة لمايك بنس، نائب ترامب، في المنطقة الشهر الماضي، شملت مصر والأردن وإسرائيل.(الأناضول).
رأیکم