- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اعلن المتحدث باسم الحكومة محمد باقر نوبخت، ان الحكومة تضمن حق الشعب في التظاهر أو الانتقاد استنادا للدستور و حقوق المواطنة، وتفرق بين مثيري الشغب وبين المحتجين.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- واضاف نوبخت اليوم الثلاثاء في مؤتمره الصحفي الاسبوعي،إن المعيار الذي يضعه الدستور للتفريق بين الاحتجاج والشغب هو عدم المساس بالامن العام .
واكد انه يجب احترام القانون حتي من قبل اولئك الذين يريدون التصدي لمثيري الشغب و الفوضي .
واعتبر حقوق المواطنة ومبادئ الامن القومي امرين تعمل الحكومة على اساسهما واضاف، ان الاحتجاج في منظار الحكومة حق مكفول في ضوء حقوق المواطنة حيث بامكان المواطنين ايصال صوتهم ورسالتهم للمسؤولين.
واشار الى حالات الشغب التي وقعت خلال الايام الاخيرة واضاف، ان الدستور يقرر الحدود بين الاحتجاج واثارة الشغب.
وصرح انه على الذين يريدون مكافحة الشغب ان يعملوا في اطار القانون ايضا.
واشار الى سرور بعض المسؤولين الاجانب ازاء الاضطرابات الاخيرة في البلاد واضاف، ان مبعث هذا السرور هو انهم يعتبرون ايران عدوا لهم.
وقال نوبخت، ان الاعداء الخارجيين وكذلك بعض الزمر في الداخل مسرورون من هذه القضايا وهم على استعداد لاغتيال الافراد الابرياء وخلق الفتنة والفوضى.
انتهی/
رأیکم