- ترامب - نتنياهو: ما المتوقع من هذه العلاقة؟
- عراقجي: الحوار الإقليمي ليست خياراً بل يشكل ضرورة
- مساعد مكتب قائد الثورة: الاهتمام بتياري الحق والباطل، هو العلامة الفارقة للافكار القرآنية لقائد الثورة
- وزير الطاقة الايراني: نؤكد على تنفيذ وثائق التعاون الاقتصادي الإيراني- القطري
- المتحدثة باسم الحكومة: نؤكد على الاستخدام السلمي للطاقة النووية في مختلف المجالات
- عراقجي: يجب ادارة الخلافات الايرانية- الامريكية من اجل خفض التكاليف والتوترات
- ما بين المفـهوم وااـهويـة
- قائد عسكري : القوات المسلحة الايرانية تجابه العدو باستخدام الاجهزة المحلية
- المطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان وتوفير الدعم الإنساني لهما
- الأمم المتحدة: إسرائيل تعرقل وصول 85% من قوافل المساعدات إلى غزة
- إيران وسورية تؤكدان على مواجهة الكيان الصهيوني ومنع امتداد التوتر الى المنطقة برمتها
- شيخ الأزهر: من يصمت عن الجرائم والمذابح الیوم ستصيبه بعض منها غدًا أو بعد غد
- قائد سلاح الجو الايراني يتفقد معرض الصين للطيران
- الدول المشاركة في اجتماع أستانا تدين الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا ولبنان وغزة
- مهاجراني: معيار العمل بالنسبة لإيران هو أفعال الولايات المتحدة وليس أقوالها
حضر القائد العام للقوات المسلحة آية الله العظمي السيد علي الخامنئي صباح اليوم الأربعاء حفل تخريج دفعة من ضباط جامعة الإمام علي(ع) العسكرية التابعة للجيش الإيراني.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء- وأفاد الموقع الاعلامي لقائد الثورة الاسلامية ان سماحته حضر صباح اليوم الأربعاء حفل تخريج دفعة من ضباط جامعة الامام علي (ع) والقي كلمة في المراسم.
الامام الخامنئي لفت إلى أن تأكيده على ان الأمن هو أمر مهم يعود الى سبب أن أي تطور آخر يتوقّف على الأمن وتوفيره، وأضاف سماحته : "واحدة من المسائل المهمة للبلاد اليوم هي الاقتصاد ومعيشة الشعب".
وأشار الامام الخامنئي الى أن الاقتصاد يحتاج الى الامن ويجب أن يبنى على مؤسسة الأمن؛ مبينا سماحته ان ان أحد المشاكل التاريخية في إيران هو "ارتباط اقتصادها بالنفط، وهذا ما أدّى الى وجود قلق على الأمن الاقتصادي على مدى جميع المراحل".
و اکد فی کلمة: أعلنا ذلك سابقاً ونعلنها مجدداً أن قدرات البلاد الدفاعية غير قابلة للتفاوض. لا نفاوض الأعداء بتاتاً بشأن الأمور التي تؤمّن اقتدارنا الوطني.
و قال القائد الثورة: إيران العزيزة كانت في يوم من الأيام تحت أقدام المستشارين الأمريكيين والصهاينة والانكليز، جاءت الجمهورية الإسلامية لكي تمنح إيران العزة والاقتدار.
وتابع سماحته بان الاقتدار الوطني هو من وجهة نظر الأعداء عامل مضايقة ويعملون على مواجهته، يعارضون تعاظم قوة واقتدار الجمهورية الإسلامية في المنطقة والعالم كون هذه القوة تمثل عمق البلاد الاستراتيجي.
انتهي/
رأیکم