- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلنت شبكة التواصل الاجتماعي "ياهو"، الثلاثاء أن الهجوم الإلكتروني الذي تعرضت له عام 2013 طال حسابات جميع مستخدميها وعددها حوالى ثلاثة مليارات، وليس مليارًا كما أُعلن من قبل.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء-جاء ذلك بحسب بيان صادر عن "ياهو" التي اشترتها مؤخرا مجموعة الاتصالات الأمريكية العملاقة "فيرايزون"، واطلعت عليه الأناضول.
وأوضح البيان أن الحجم الحقيقي للهجوم الالكتروني اتضح بفضل تحقيقات أجراها خبراء مستقلون بعد استحواذ "فيرايزون" على ياهو التي أصبح اسمها "اوث".
قراصنة الإنترنت خلال الهجوم الإلكتروني المذكور، لم يسرقوا كلمات المرور، ولا البيانات المصرفية، ولا المعلومات المتصلة بطرق الدفع التي يعتمدها أصحاب الحسابات التي اخترقت، بحسب ما قاله البيان.
وفي 14 ديسمبر/كانون أول 2016، أعلنت "ياهو" أنها تعرضت لعملية قرصنة ضخمة في آب/أغسطس 2013 طالت مليار حساب تقريبًا، فيما اعتبر أضخم اختراق من نوعه في التاريخ.
وبشكل رسمي تم بيع "ياهو" التي تعد واحدة من أقدم الشركات بمجال الإنترنت، لشركة Verizon الأمريكية، في يونيو/حزيران الماضي، لقاء 4.8 مليار دولار.
وبقي مستثمرو "ياهو" على أسهمهم المربحة لشبكة التواصل الاجتماعي الموجودة بأحد أكبر شركات التجارة الإلكترونية الصينية، "علي بابا"، وشركة "ياهو" في اليابان.
انتهی/
رأیکم