- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلن التلفزيون السوري عن مقتل 4 أشخاص وإصابة آخرين، اليوم الأحد 2 يوليو/تموز، جراء تفجير إرهابي قرب ساحة التحرير وسط دمشق.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء-و أفاد، في خبر عاجل، بأن "الجهات المختصة لاحقت 3 سيارات مفخخة وتمكنت من تفجير اثنتين منها في مدخل مدينة دمشق عند عقدة المطار وحاصرت الثالثة في ساحة التحرير، فقام الإرهابي بتفجير نفسه، ما أسفر عن ارتقاء شهداء وعدد من الجرحى".
وقال إن قوات الأمن منعت "الإرهابيين من الوصول إلى أهدافهم"، مضيفا أنهم كانوا يستهدفون المناطق المزدحمة في أول يوم عمل بعد عطلة عيد الفطر.
وأظهرت لقطات بثها التلفزيون من أحد مواقع الانفجار، ما يبدو أنه بقايا بشرية وأضرارا جسيمة خارج مسجد في دائرة بيتارا بالقرب من البلدة القديمة.
إلا أن وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا"، نقلت في وقت لاحق عن مصدر في قيادة شرطة دمشق، أن "إرهابيين فجروا 3 سيارات مفخخة بشكل متزامن، اثنتان منها على طريق المطار (...) والثالثة في ساحة التحرير" في شرق العاصمة.
وأكد المصدر أن "التفجيرات الإرهابية أسفرت عن ارتقاء عدد من الشهداء ووقوع إصابات بين المواطنين وأضرار مادية في المكان".
يشار إلى أن العاصمة السورية تعرضت، في منتصف مارس/آذار الماضي، مع دخول النزاع في البلاد عامه السابع، لتفجيرين انتحاريين، قتل فيهما 32 شخصا، ولم تتبن أي جهة المسؤولية عنهما. وجاء ذلك بعد أيام على تفجيرين دمويين تسببا بمقتل 74 شخصا في أحد أحياء دمشق القديمة وتبنتهما هيئة تحرير الشام (النصرة سابقا).
انتهی/
رأیکم