يقرر الناخبون في مالي، اليوم الأحد، ما إذا كانوا سيعطون الرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا ولاية ثانية أم لا، رغم انتشار العنف العرقي وعنف المتشددين الذي تفاقم بشكل كبير منذ توليه السلطة قبل خمسة أعوام.
ندد المتحدث باسم وزارة الخارجية بهرام قاسمي بالهجوم الانتحاري الذي استهدف مسجدا للشيعة في كابول وقال ان رعاة وامراء ومنفذي الارهاب والعنف والاغتيال يتجاوزون جميع الحدود العقائدية والاخلاقية وهم بصدد زعزعة الامن وسفك دماء الابرياء.