أكدت المصادر أن جبهة النصرة الإرهابيـة ( هيئة تحرير الشام ) تعد هجوما ً استفزازيا ً جديدا ً باستخدام الأسلحة الكيميائية ضد الجنود الأتراك والمدنيين في منطقة خفض التصعيد بريف إدلب الجنوبي .
ارتفعت وتيرة التكهنات حول توقيت إطلاق المعركة العسكرية المنتظرة ضد مسلحي ومناصري الإرهاب في «إدلب» مع وصول المزيد من التعزيزات للجيش السوري إلى مناطق الشمال.
سجل الجيش السوري وحلفاؤه تقدماً كبيراً في ريف إدلب، حيث باتت تفصلهم عن مدينة سراقب الاستراتيجية كيلومترات قليلة فقط، بعد أن حرروا العثمانية الكبرى اليوم الجمعة. سبق ذلك تحرير تل علوش التي واكبت منها الميادين في الساعات القليلة الماضية هذا التقدم بعد مواجهات مع جبهة النصرة، والفصائل المرتبطة بها.
إصابة عضو اللجنة الشرعية في جبهة "هيئة تحرير الشام" السعودي عبدالله المحسيني بطلقٍ ناري في رجله بعد تعرّض سيّارته لإطلاق نار قرب قرب معرة النعمان بريف إدلب.