هناك حادثتان وقعت في حياة النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم): حادثة في حق النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيته (عليهم السلام)، وحادثة خاصة بأمير المؤمنين علي ابن ابي طالب (عليه السلام).
قال زعيم رابطة الاشوريين في طهران "يوناتين بيت كليا" : ان الامام علي (ع) متجذر في قلوبنا نحن المسيحيين على مدى التاريخ؛ مجددا الحزن بحلول ذكرى استشهاده سلام الله عليه (في 21 رمضان 1442- هـ).
"فاعلموا معاشر الناس، أن الله قد نصبه لكم ولياً وإماماً مفترضاً طاعته على المهاجرين والأنصار، وعلى التابعين لهم بإحسان، وعلى البادي والحاضر وعلى الأعجمي والعربي، والحر والمملوك، وعلى كل موحّد".
أكد زعيم حركة أنصار الله اليمنية السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي أن الإمام علي بن ابي طالب (عليه السلام) لا يمثل عنواناً مذهبياً للدخول به في جدال مع أحد بل هو يمثل منهجاً متكاملاً في المبادئ والأخلاق والسلوك.
تحتضن مدينة النجف الاشرف الملايين من الزئرين من داخل العراق وخارجه توافدوا لاحياء ذكري مولد امام المتقين ويعسوب الدين وبطل الاسلام الامام علي بن ابي طالب (ع) .
يسمى هذا اليوم (الغدير) في السماء "يوم العهد المعهود"، اي اليوم الذي تم احياؤه في ارض رسول الله (ص)، ذلك العهد الذي اخذه الله سبحانه وتعالى على البشر في يوم " أَ لَسْتُ بِرَبِّكُمْ".
قال مفتي جمهورية مصر العربية شوقي علام، ان ما تشهده المنطقة من فوضى ونزاعات بسبب “داعش”، هي امور قد تنبأ بها الإمام علي بن أبي طالب علیه السلام قبل 1400 عام ، ونبوءة الامام (سلام الله عليه) لم تكن عامة كما جاء في الرواية التي نقلها مفتي مصر بل كانت تتحدث وبالتفاصيل عن ظهور “داعش” وصفات “الدواعش”، وما يجب ان يقوم به المؤمنون في التعامل مع هؤلاء التكفيريين السفاحين.
قال مدير مشروع السجاد بلجنة اعادة العتبات المقدسة في كرمان ان 600 امرأة من مختلف مدن محافظة كرمان/جنوب شرق/ يعملن في ورش لحياكة 30 الف متر مربع سجاد لصحن السيدة الزهراء بضريح الامام علي عليهما السلام في النجف الاشرف.