دعت النائبة عالية نصيف، الجمعة، الحكومة الاتحادية إلى مساءلة إقليم كُوردستان حول 30 مليون برميل نفط مخزونة في ميناء جيهان التركي لحساب الإقليم، فيما أكدت أن الكُرد يعملون بكل ثقلهم لكسب قضية أمام القضاء الأمريكي تتعلق بتصدير نفط الإقليم الى الخارج.
توقع رئيس "أرامكو السعودية" السابق لشوؤن الحفر والتنقيب المهندس عثمان الخويطر، ارتفاع أسعار النفط لمستويات فوق الـ100 دولار للبرميل خلال السنوات القليلة القادمة.
يبدأ العام الجديد 2015 والعالم العربي يشهد أكثر مراحله حلكة من أي مرحلة مضت عليه، فوضى ومشاكل هائلة ذات امتدادات إقليمية ودولية وكم كبير من النزاعات والأوقات العصيبة التي تستعصي على التكهن.
توقع الخبير الاسرائيلي جي باخور رئيس قسم دراسات الشرق الأوسط بمركز «هرتسيليا» أن ما أسماه ربيع النفط الذي تواجهه دول الخليج الفارسی حاليا في ظل الانخفاض الشديد لأسعار النفط وعوائده، سيضرب بقوة العديد من الأنظمة ويقرب من نهايتها.
يبدو ان اياما صعبة تنتظر دول الخليج مع تراجع اسعار الخام وبعد ان فوتت هذه الدول فرصة ذهبية لتنويع اقتصاداتها بالاستفادة من العائدات النفط ية الضخمة التي سجلتها خلال العقد الماضي.
الجواب ببساطة لتقويض طهران، وفقا لمحلل الطاقة، أندرو سكوت كوبر، ومؤلف كتاب "ملوك النفط : كيف غيرت الولايات المتحدة وإيران والسعودية ميزان القوى في الشرق الأوسط" في مقاله بمجلة "فورين بوليسي".
كشفت صحيفة "ذي تايمز" البريطانية، أن متطرفين مرتبطين بجماعة "داعش" الارهابية يدفعون مبالغ مالية لمراهقات من أجل السفر إلى سوريا والزواج من مسلحين تابعين لها، وبينت أن مصدر المال هو النفط المسروق وأموال الفدية مقابل الإفراج عن الرهائن.
تساءل الشاعر والكاتب المصري، عبدالرحمن يوسف، نجل مرشد جماعة الإخوان المسلمين، يوسف القرضاوي، عن مستقبل الأوضاع الاقتصادية في مصر مع المؤشرات التي تدلّ على التراجع الذي تشهده أسعار النفط عالميا وتأثير ذلك على دول الخليج، وذكّر عبد الرحمن بأن السعودية قدمت مليارات الدولارات دعما للقاهرة، ولكن الفترة المقبلة قد تشهد تبدلا في الظروف الاقتصادية، بحسب قوله.
قبل أيام، كشفت صحيفة "هآرتس" الاسرائيلية عن تنظيم طائرة تابعة لإحدى دول الخليج الفارسي، رحلات جوية إلى فلسطين المحتلة، من دون الكشف عن هوية الطائرة، والبلد الخليجي الذي تعود إليه.
قالت محطة " فوكس بزنس" الإخبارية الأمريكية إن المملكة العربية السعودية قد أطلقت موجة ثالثة من الهجمات هذا الأسبوع في حرب الأسعار النفط ية التي تخوضها مع الولايات المتحدة الأمريكية منتج النفط الصخري.
كتبت جاكي نورثام مقالة بتاريخ الأربعاء (٢٩ اكتوبر) في موقع “باراليلس” تحت عنوان ”لماذا تبدو السعودية مرتاحة لسقوط أسعار النفط ؟”، وتطرقت فيها إلى الانخفاض الأخير في أسعار النفط العالمية، والذي بلغ مستويات قياسية هي الأولى منذ أربع سنوات.
كشفت شركة "أرامكو" النفط ية انها شرعت في اتخاذ الخطوات العملية لتطوير ثلاثة حقول نفطية لإضافة 500 ألف برميل يومياً إلى طاقتها الإنتاجية، سعياً إلى المحافظة على طاقتها الإنتاجية عند 12.5 مليون برميل يومياً وتعويض أي فائد جراء تراجع إنتاج بعض الحقول النفط ية، بحسب الرياض.
دعا مشرع أمريكي وزارة الطاقة لمراجعة وتقييم "الاحتياطيات الاستراتيجية للنفط" لدى البلاد، والتي تعتبر الأضخم في العالم، وسط تنامي إنتاج الولايات المتحدة من المادة وتوقعات بتجاوزها السعودية كأكبر منتج للطاقة العام المقبل، وانخفاض أسعار الوقود والغاز لأدنى مستوياتها منذ عامين.
من خلال تشجيع انخفاض أسعار النفط ، تخوض المملكة العربية السعودية مقامرة محسوبة في علاقتها المتوترة بالفعل مع الولايات المتحدة، على أمل أن يكون الضرر المحتمل لصناعة الصخر الزيتي في أميركا ستقابله الجوائز الجيوسياسية والاقتصادية المعروضة على واشنطن.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن جزءا من الأرباح الناتجة عن شراء النفط الليبي من قبل أوروبا تنفق على تمويل الإرهابيين الذين يحاول الغرب محاربتهم حاليا.