اتفقت الجمهورية الإسلامية الإيرانية والبحرين، في بيان مشترك، على إنشاء الآليات اللازمة لبدء الحوار بين البلدين بهدف بحث كيفية استئناف العلاقات السياسية.
قال النائب الأول للرئيس الايراني لدى استقباله المبعوث الخاص لسلطان عمان: "العلاقات بين طهران ومسقط ودية ومتميزة للغاية ، وعلينا أن نسعى الى توسيع العلاقات التجارية والاقتصادية الثنائية بموازاة العلاقات السياسية."
قال مساعد وزير الخارجية الايرانية لشؤون الدبلوماسية الاقتصادية مهدي صفري: بعد زيارة رئيس الجمهورية الى قطر وزيارة أمير قطر لطهران زادت التوقعات لتطوير العلاقات التجارية وينبغي أن نشهد توسعًا في العلاقات التجارية بين البلدين.
اكد رئيس الغرفة التجارية الايرانية - الصينية المشتركة " مجيدرضا حريري" على متانة العلاقات الاقتصادية بين ايران والصين نتيجة العلاقات السياسية الجيدة بين البلدين، وقال : لازالت الصين الشريك التجاري الاول لايران.
اكد وزير الخارجية الارميني زوهراب مناتساكانيان على اهمية العلاقات السياسية والاقتصادية مع ايران وقال ان هذه العلاقات مهدت الارضية لتمدد الاتحاد الاقتصادي الاوراسي الى غرب اسيا .
اكد رئيس مركز الابحاث الاستراتيجية بمجمع تشخيص مصلحة النظام علي اكبر ولايتي ضرورة تطوير العلاقات الاستراتيجية بين الجمهورية الاسلامية الايرانية والصين.