مع وصول المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا جيمس جيفري لأنقرة أمس، كشفت الأنباء الواردة من هناك، عن سعي تركي لإقامة «جسم عسكري» موال لها في مناطق شرق الفرات ، في محاولة تركية جديدة لإحداث خرق لها في تلك المناطق، على أمل تحقيق أحلامها بإقامة ما تسميه «المنطقة الآمنة».