مع تصاعد العمليات الإرهابية في أرياف حماة الشمالي وإدلب الجنوبي، وامتناع تركيا عن تنفيذ التعهدات التي قطعتها مع موسكو في «سوتشي»، بدا أن الخيارات العسكرية لاستئصال الإرهاب من إدلب عادت لتأخذ طريقها للتطبيق، وسط أنباء عن إرسال الجيش السوري تعزيزات كبيرة إلى مناطق الشمال تحضيراً لمرحلة ميدانية جديدة.