من ضمن من أعدمتهم السلطات السعودية أمس عبدالله سلمان آل سريح. عند البحث في سيرته، يظهر أن جريمته ليست سوى التعبير عن رأيه والمطالبة بحقوق مشروعة في مملكة لا تفقه سوى لغة القتل والقمع. في فيدو مصوّر يظهر الشهيد عبد الله مشاركًا في إحدى المسيرات التي شهدتها المنطقة الشرقية دفاعًا عن دماء شهداء القطيف.