في ظل استمرار الأزمة السياسية في الجزائر، بعد تنحي الرئيس بوتفليقة عن السلطة، تظاهر الآلاف من الجزائريين للجمعة التاسعة على التوالي في ساحة البريد المركزي، للمطالبة برحيل جميع رموز النظام وسط تعزيزات أمنية. هذا واعلنت حركة مجتمع السلم مقاطعتها لجلسة الحوار الذي دعت اليه الرئاسة، داعية جميع القوى السياسية والمدنية إلى مقاطعته.