لم يكن الهجوم الإرهابي على مسجدين من مساجد نيوزيلندا يوم أمس الجمعة الحدث الإرهابي الاول ضد المسلمين وهم في أكثر المناطق أمنا، وبعيدين عن أي إحتمال للعنف أو التهديد. لكن الإعلام الغربي الموجه، وكعادته يحاول تضليل الرأي العام والتقليل من وقع الصدمة التي تلقاها أحرار العالم.
أكدت وزارة الهجرة المصرية وجود مواطنين مصريين بين ضحايا هجوم نيوزيلندا، مضيفة أنها ستقوم بنقل جثامينهم إلى مصر فور التأكد من الوفاة ومراجعة الأسماء والتعرف على الجثامين.