حتى الثالث من الشهر الجاري، لم يكن «الزنكيون» يستشعرون خطراً كبيراً جراء المعارك المندلعة بينهم وبين «النصرة». وعلى العكس من ذلك، كانت «الروح المعنوية» في أوجها كما بدا الأمر في خلال اجتماع عُقد بين عدد من «قادة المجموعات» التابعين لـ«الحركة»، وفقاً لما يؤكده مصدر مرتبط بها لـ«الأخبار».