القوى الاستعمارية استطاعت خلق كيان "عابر للزمان والمكان"، شكّل الأداة الرئيسة لمشاريعها في المنطقة، وبدأت بعد ربيعها الاستعماري المشؤوم تحويل هذا الكيان إلى مركز استعماري.
أصدرت منظمة العفو الدولية بيانا صحفيا عن حقوق الإنسان في السعودية بعنوان "سنة العار: استمرار قمع المنتقدين والنشطاء الحقوقيين"، بينما تحدثت جمعية حقوقية عن نية السلطات السعودية تنفيذ عقوبة الإعدام بحق نشطاء حقوقيين وعلماء شرعيين معتقلين.