قام المتحدث باسم الحرس الثوري العميد محمد علي نائيني بتحليل الجوانب المختلفة ل فتنة العام 2009 وأهمية يوم 30 ديسمبر باعتباره يوم البصيرة، وحذر من فتنة جديدة، وقال: إن الثبات على أهداف الثورة الإسلامية ومُثُلها وتحقيق الردع الكامل في كافة جوانب القوة هما السبيل إلى الحصانة من تهديدات العدو وفتنه.
اعتبر نائب القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني، العمید سلامي، يوم ال30 من ديسمبر 2009 بمثابة ليلة قدر للثورة الإسلامية وهي خير معلم لثورتنا من ألف شهر حيث أبطلت شعوذة ال فتنة التي نشرها أعداء الثورة الأجانب منهم والمحليين.
اشاد رئيس هيئة الاركان العامة للقوات المسلحة اللواء محمد باقري بملحمة '9 دي"30 كانون الاول/ديسمبر" معتبرا ان هذه الملحمة الكبرى قضت على ال فتنة الخطيرة التي تلت الانتخابات الرئاسية لعام 2009 والمسيئين لعاشوراء الحسين (ع) واظهرت للعالم البصيرة والفطنة التي يتحلى بها الشعب الايراني.