عندما يتقدّم ثلاثون طبيبًا نفسيًّا أمريكيًّا يُعتبرون من أهم الخُبراء في ميدانهم، بطلبٍ لفَحص القِوى العقلية للرئيس دونالد ترامب، ويُؤكّدون في بيانٍ رَسمي بأنّه يُعاني من أمراضٍ، وأن شخصيته “غير سَويّة” لا تُؤهّله لقيادة البلاد، فإن هذا مُؤشّرٌ مُهم يجب أن يُوضع في عَين الاعتبار.