نجح علماء من جامعة كاليفورنيا الأمريكية، في تطوير مركب جديد مشابه للحمض النووي لخلايا الإنسان، يمكن زراعته داخل الجسم لتتطور مكونة أعضاء بديلة لتلك التالفة.
توصّلت دراسة علمية حديثة إلى أنّ أدوية تعالج الآثار الجانبية لاختلاف التوقيت في الرحلات الجوية الطويلة، يمكن أن تلعب دوراً في تخفيف الآلام المترتبة على تعاطي العلاج الكيماوي.