- إطلاق أول مختبر دولي مشترك بين جامعتي تبريز الايرانية وشيان الصينية
- عراقجي: نسعى للإفراج عن الأرصدة الإيرانية المجمدة
- متحدثة الحكومة:مجلس الوزراء یوافق علی صرف المنح الدراسية للطلبة المتفوقين
- عراقجي: العدو يسعى لزعزعة جبهة المقاومة
- عارف: ایلاء الاهتمام بكافة المجالات الدبلوماسية لتطوير العلاقات من أولويات الحكومة
- بقائي:تهديد المنشآت النووية الإيرانية يشكل انتهاكا لميثاق الأمم المتحدة
- الرئیس بزشکیان سیزور روسیا وطاجیکستان
- قاليباف: طريق الشهيد سليماني مستمر حتى تحرير القدس الشريف
- عراقجي: الشهيد سليماني حول مدرسة المقاومة إلى محور المقاومة في ميدان العمل
- الرئیس بزشکیان: معهد "رازي" یلعب دوراً مهماً في تأمین اللقاحات التي تحتاجها البلاد
- إيران تتابع فعاليات "حوار الأديان" التي تتمحور حول النمسا
- السفير الايراني في موسكو: جبهة الحق منتصرة دوما والمقاومة لا تُقهر
- آية الله خاتمي: القائد سليماني أفشل مخطط داعش للهجوم على إيران
- خواطر حول تحدّيات المرحلة الانتقاليّة في سوريا
- وزير الصحة: ايران واحدة من الدول الثلاث الاولى في خفض وفيات الامهات الحوامل
خلال استقباله لرئیس الجمهوریة و أعضاء مجلس الوزراء؛
أکد آیة الله خامنئی خلال استقباله لرئیس الجمهوریة و أعضا مجلس الوزراء أن تجربة الاتفاق النووی أثبتت عدم امکانیة الوثوق بوعود أیة حکومة أمریکیة.
طهران -وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء-التقى رئيس الجمهورية وأعضاء مجلس الوزارة صباح اليوم (الأربعاء) السيد آية الله الخامنئي قائد الثورة الإسلامية بمناسبة أسبوع الحكومة.
وأکد آیة الله خامنئی فی هذا اللقاء أن تجربة خطة العمل المشتركة أثبتت لنا أنه لا يمكن الوثوق بوعود أية حكومة أميركية.
وأضاف سماحته: إنتقادي لخطة العمل المشتركة تتعلق بمكر الطرف الآخر ونكث وعوده وليس لمفاوضينا الذين بذلوا جهودا مضنية.
وصرح قائد الثورة الاسلامیة أن الأعداء قلقون من تزايد قدرات البلاد الدفاعية والصاروخية لذلك ينبغي مضاعفتها ودعمها.
وأشار فی قسم آخر من توجیهاته: فيما المنطقة مليئة بالأحداث وعدم الإستتباب الأمني تتمتع البلاد بدرع أمني حصين.
وأکد قائد الثورة أن السياسة الخارجية من الاولويات لكن يجب توزيع العمل الدبلوماسي بشكل متوازن في العالم ولذلک يجب أن يكون لاسيا وافريقيا واميركا اللاتينية مكانة مهمة في سياسية ايران الخارجية.
وأضاف سماحته: إنتقادي لخطة العمل المشتركة تتعلق بمكر الطرف الآخر ونكث وعوده وليس لمفاوضينا الذين بذلوا جهودا مضنية.
وصرح قائد الثورة الاسلامیة أن الأعداء قلقون من تزايد قدرات البلاد الدفاعية والصاروخية لذلك ينبغي مضاعفتها ودعمها.
وأشار فی قسم آخر من توجیهاته: فيما المنطقة مليئة بالأحداث وعدم الإستتباب الأمني تتمتع البلاد بدرع أمني حصين.
وأکد قائد الثورة أن السياسة الخارجية من الاولويات لكن يجب توزيع العمل الدبلوماسي بشكل متوازن في العالم ولذلک يجب أن يكون لاسيا وافريقيا واميركا اللاتينية مكانة مهمة في سياسية ايران الخارجية.
انتهى/
رأیکم