اعتصم أصدقاء وعائلة جورج عبدالله أمام السفارة الفرنسية في بيروت بدعوة من "الحملة الدولية لاطلاق سراح جورج عبدالله" احتجاجا على تأجيل اعلان الحكم في قضيته الى 21 الشهر الحالي.
واعلنت الحملة في بيان لها ان "مماطلة السلطة الفرنسية وتسويفها في تنفيذ القرار القضائي بالافراج عن عبدالله وترحيله الى لبنان يثبت ممارسة سياسة انتهاك القوانين الفرنسية والشرعة الدولية لحقوق الانسان".