- كنعاني:نشكر العراق حكومة وشعبا على استضافة زوار الاربعين
- هيومن رايتس ووتش: ضربات "إسرائيل" على الحديدة جريمة حرب
- بدء الجلسة السادسة لمناقشة كفاءة الوزراء المقترحين للحكومة الـ14 في مجلس الشورى الاسلامي
- 40 ألفا من كوادر الهلال الأحمر الايراني يقدمون الخدمات لزوار الأربعين في حدود البلاد
- الرئيس بزشكيان يؤكد على تيسير الظروف لزوار الاربعينية
- كنعاني: جميع الدول مسؤولة أمام مأساة غزة إذا لم تتحرك
- هل يحدّد "الجيش الإسرائيلي" مستقبل المفاوضات بشأن غزة؟
- على خلفية تصريحات تتعلق بأمن العراق.. بغداد يستدعي القائم بأعمال السفارة البريطانية
- نائب وزير الداخلية: نحو ٢،٢ مليون زائر عبروا الحدود الايرانية لزيارة الاربعين في العراق
- سفير إيران في روسيا: الساعون لصراع الحضارات هم وراء المجازر في غزة
- كنعاني: انقلاب 1953 يظل إلى الأبد عارا على جبين أمريكا وبريطانيا
- زلزال بقوة 4 درجات يضرب محافظة بوشهر جنوب ايران
- بدء الجلسة الرابعة لمناقشة كفاءة الوزراء المقترحين للحكومة الـ14 في مجلس الشورى الاسلامي
- الثقافة والحرب
- دبلوماسيّ بريطانيّ يستقيل احتجاجًا على استمرار لندن في بيع الأسلحة للكيان الصهيوني
صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية "ناصر كنعاني" بأن العار الذي خلفته الإطاحة برئيس الوزراء الإيراني المنتخب ديمقراطيا محمد مصدق في 19 آب/أغسطس 1953،والدعم العسكري والامني والسياسي للاستبداد سيبقى مخلدا على جبين النظامين الأمريكي والبريطاني.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- و بمناسبة ذكرى الانقلاب علی الحکومة الوطنیة لرئيس الوزراء الإيراني المنتخب ديمقراطيا محمد مصدق يوم 19 آب/ أغسطس عام 1953، كتب كنعاني على صفحته الشخصية عبر شبكات التواصل الاجتماعي:"إن العبودية والاستعمار والانقلابات والتدخلات العسكرية في البلدان الأخرى ليست سوى جزء من التاريخ المظلم والمخزي للتدخلات الأمريكية والبريطانية في العالم".
واضاف المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية بأن العار الذي خلفته الإطاحة برئيس الوزراء الإيراني المنتخب ديمقراطيا محمد مصدق في 19 آب/أغسطس 1953،والدعم العسكري والامني والسياسي للاستبداد سيبقى مخلدا على جبين النظامين الأمريكي والبريطاني.
كما اعتبر كنعاني بأن هاتين الدولتين بسجلهما الأسود، تدعمان حاليا الكيان الإسرائيلي الزائف والعنصري والإبادة الجماعية في غزة، وفي الوقت نفسه تعتبران نفسيهما حاملة لواء حقوق الإنسان والديمقراطية!
انتهى/
رأیکم