- مفاوضات جنيف؛ فرصة لتخفيف التوترات غير الضرورية بين إيران وأوروبا
- ايران وقطر تتطلعان لتعزيز التبادل التجاري
- مسؤول ثقافي : لإقامة معرض فني يضم الدول المطلة على "مبادرة الطريق والحزام"
- ایران و "ويبا" يتفقان على تعزيز فرص الاستثمار
- تعزيز الدبلوماسية الرياضية.. حصول إيران على مقعد في الاتحاد الآسيوي للملاحة الشراعية
- مهاجراني: مفاوضات جنيف ستجري على اساس العزة والمصلحة حسب توجيهات قائد الثورة الاسلامية
- اللواء باقري: ردنا على الکیان الصهیوني سيكون مختلفا وباعثا على الندم
- عراقجي يؤكد على دعم إيران الشامل للبنان
- قائد الثورة الاسلامية: يجب إصدار حكم الاعدام بحق نتنياهو
- قائد الثورة في منشور بالعبرية: يجب محاكمة جميع قادة العصابة الصهيونية الارهابية والاجرامية
- قالیباف: إطلاق أجهزة الطرد المركزي المتطورة رد على الاستغلال السياسي لمجلس المحافظين
- بقائي: زيارة عراقجي إلى البرتغال تأتي في إطار السياسة الخارجية الإیرانیة النشطة
- بوب وودورد... كاتب التدخل السريع الذي فشل في حماية بايدن
- وزير الدفاع الايراني يتوجه الى فنزويلا
أشارت حركة النجباء إلى اغتيال احد قادة المقاومة البارزين، وأعلنت أن الجريمة الأمريكية لن تمر دون عقاب.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- اصدرت حركة النجباء بيانا حول اغتيال الشهيد "أبو باقر الساعدي" وهو احد قادة الحشد الشعبي وكتائب حزب الله بقصف من الاحتلال الأمريكي.
وفيما يلي نص البيان:
أيها المقاومون الأبطال، يا من تقاتلون المحتل الغاشم، هذا هو أوانكم وهذه معركتكم فوالله ثم والله إن هي إلا موتة واحدة فلتكن بشرف وكرامة وليكن ثأرنا لدماء الشهداء بالقصاص من أميركا وأعوانها وشركائها ومصالحها، وليكن هذا طريقنا وقضيتنا الأولى من الآن فصاعداً.
اليوم وفي وسط العاصمة العراقية يستهدف الطيران الأمريكي الغادر الذي يصول ويجول في أجوائنا منتهكاً السيادة من دون أي رادع، القائد في الحشد الشعبي وكتائب حزب الله الحاج المجاهد أبو باقر الساعدي، حيث إن القائد الساعدي ينتسب لمؤسسة رسمية عراقية مرتبطة بالقائد العام للقوات المسلحة، ما أسفر عن استشهاده، فأين السيادة وأين حرمة الدماء والأراضي؟
أيها العراقيون ليكن هذا الاستهتار بالدم العراقي نصب أعينكم، فوالله إن ذلك لن يقتصر على أبناء الحشد او رجال المقاومة فحسب وإنما ستمتد يد الغدر الى كل من يقف بوجه هذا الكيان المحتل الغاصب، بل وحتى الى من يظن أنه في مأمن من نيران الاحتلال.
إن هذا الانتهاك لن يكون الأخير إن لم يكن هناك موقف رسمي صارم وحازم من حكومة العراق.
سيكون ردنا مركّزاً بإذن الله ولن تمرَّ هذه الجرائم من دون عقاب وستعرفون وقتها أن صبرنا قد نفد وانتظروا الرد وسنختار الزمان والمكان المناسبين.
انتهی/
رأیکم