- ما بين المفـهوم وااـهويـة
- قائد عسكري : القوات المسلحة الايرانية تجابه العدو باستخدام الاجهزة المحلية
- المطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان وتوفير الدعم الإنساني لهما
- الأمم المتحدة: إسرائيل تعرقل وصول 85% من قوافل المساعدات إلى غزة
- إيران وسورية تؤكدان على مواجهة الكيان الصهيوني ومنع امتداد التوتر الى المنطقة برمتها
- شيخ الأزهر: من يصمت عن الجرائم والمذابح الیوم ستصيبه بعض منها غدًا أو بعد غد
- قائد سلاح الجو الايراني يتفقد معرض الصين للطيران
- الدول المشاركة في اجتماع أستانا تدين الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا ولبنان وغزة
- مهاجراني: معيار العمل بالنسبة لإيران هو أفعال الولايات المتحدة وليس أقوالها
- الرئيس بزشكيان : ازدهار البلاد رهن بتحسين العلاقات الخارجية وحل المشاکل الداخلية
- عارف يدعو بن سلمان لزيارة إيران ويؤكد على المسار الجديد في توسيع العلاقات بين طهران والرياض
- وزير العدل الايراني: أطفال إيرانيون مرضى يفقدون حياتهم بسبب العقوبات
- مستشار الأمن القومي العراقي يزور إيران اليوم
- قاليباف: ذهاب ومجيء رؤساء الدول الاخرى لا يؤثر على قدرة بلادنا
- رئيس السلطة القضائية: جبهة المقاومة تزداد قوة كل يوم
كشف تقرير جديد نشره التلفاز الالماني أن عصابات داعش الارهابية سيطرت على ستة سدود في العراق وسوريا وهي غالبا ما تستخدم المياه كسلاح في ضمن عملياته الاجرامية .
وطهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء-ذكر التقرير , أن "قضية المياه قد اصبحت مصدر قلق في العراق سوريا بعد سيطرة الجماعات الارهابية على بعض السدود في المنطقة حيث اشارت التقارير الى استحواذ داعش على ستة سدود كبيرة على نهري دجلة والفرات واستخدامها كسلاح ضد الناس هناك”.
وقال توبياس فون لوسو من معهد الشؤون الدولية والأمن في المانيا إن "داعش نفذت خطتها عن طريق اغلاق السدود مما تسبب بجفاف في القرى”.
واضاف أن "داعش تستخدم المياه باتجاهين فمرة تقوم بقطع المياه عن القرى والمناطق المحلية في العراق وسوريا ومرة أخرى تقوم بفتح السدود لغرض اغراق المنطقة بالمياه وتشريد الناس وتدمير سبل عيشهم ".
وتابع أن "الخطر المقلق يتمثل عندما يزيد الضغط على عصابات داعش الارهابية وتبدأ بفقدان الاراضي والسكان حينئذ يمكن أن تلجاء الى تدمير تلك السدود في المنطقة مما يحول مياه نهري دجلة والفرات الى سلاح من اسلحة الدمار شامل ".
وأضاف التقرير أن "داعش بالإضافة الى عمليات قطع وفتح المياه فهي احيانا تقوم بعمليات تسميم لتك المياه لإلحاق الضرر بالسكان ففي كانون الثاني من عام 2014 خلطت داعش كميات من النفط الخام مع المياه جنوب تكريت”.
انتهى/
رأیکم