- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
قال وزير النفط "جواد أوجي"، إن فريقا من الجمهورية الإسلامية الإيرانية شارك في إخماد الحريق الذي استعر لمدة أسبوع في مستودع للنفط غرب كوبا وأدى إلى مقتل شخصين وفقدان 14 آخرين وجرح 132 شخصا.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- واضاف أوجي الیوم الأربعاء في تصریح صحفي : اندلع الحريق الناجم عن صاعقة في الخامس من آب/أغسطس في مستودع النفط في ماتانزاس، وهو الأكبر في كوبا ويقع على بعد مئة كيلومتر شرق هافانا، فأرسلت إيران على الفور فريقًا من المتخصصين لإخماد الحريق.
وتابع أوجي، ان اخماد الحريق تم بنجاح، مشيرا الى ان الحكومة الكوبية اعربت عن شكرها لايران على مساعدتها في اخماد الحريق.
وأعلنت الحكومة الكوبية الجمعة الماضي إخماد الحريق الذي استعر في مستودع للنفط وأضافت أن حوالى ستين خبيرًا في الطب الشرعي دخلوا منطقة الكارثة في محاولة للعثور على جثث مفقودين.
يذكر انه احترقت أربعة خزانات للنفط يمكن أن تحوي ما يصل إلى 52 مليون لتر من النفط الخام أو المازوت، من أصل ثمانية موجودة في الموقع.
ولقي اثنان من رجال الإطفاء حتفهما في الحريق الذي أسفر أيضا عن إصابة 132 شخصا بجروح، كان 23 منهم ما زالوا في المستشفى الجمعة. وأربعة من الجرحى في حالة حرجة.
ويتوقع أن تؤدي خسارة ملايين اللترات من المحروقات الأساسية لتغذية محطات توليد الكهرباء في البلاد، إلى تفاقم الوضع الصعب لإمدادات الكهرباء في الجزيرة.
انتهی/
رأیکم