- مهرجان سينمائي بين خيام النزوح في مواصي خان يونس
- قيادي بحماس: سننهي مشاوراتنا لاختيار قائد جديد خلال أيام
- غريب ابادي: ينبغي الكشف عن الأمثلة والمعايير المزدوجة للدول الغربية
- كنعاني: الإرهاب هو جوهر الکیان الصهيوني
- اللواء سلامي: استشهاد مئات الصحفيين يظهر روح التضحية في المجتمع الصحفي العالمي
- أي يهود أباد النازيون ولمصلحة من؟
- ايران تحذر من اي مغامرة جديدة للكيان الصهيوني تجاه لبنان
- عارف: إننا بحاجة الى مواكبة محبي ايران لنا
- بزشكيان: تحسين الوضع المعيشي، من اولويات الحكومة الرابعة عشرة
- محسن حاجی میرزائی مديرا لمكتب رئیس الجمهورية
- ظریف: عارف، سياسي مخضرم وصاحب خبرة
- زيادة الصادرات غير النفطية بقيمة مليار و 350 مليون دولار خلال 4 اشهر
- بزشكيان، يحضر اجتماعا لمجلس الوزراء
- باقري: تسجيل "هكمتانه" عالميا مؤشر على الجدية في حماية التاريخ والثقافة الايرانية
- بزشكيان: يثني على القائد ويقول انه كلف باداء مسؤولية جسيمة
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
نشرت صحيفة الاندبندنت مقالا لمراسلها في الشرق الأوسط، روبرت فيسك، يتحدث فيه عن انضمام دول عربية جديدة إلى الحرب على تنظيم داعش.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء يقول روبرت فيسك إن تنظيم داعش خلق حلفا عسكريا عربيا ضده، بينما كانت الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) يخشيان خوض الحرب وحدهما.
ويضيف أن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، سعيد بتحليق طائرات حلفائه العرب رفقة طائراته، مادامت حياة الغربيين ليست في خطر، باستثناء بضعة من الرهائن المحتجزين في الرقة.
فالقتال ضد تنظيم داعش حرب يتقاتل فيها العرب فيما بينهم، أما الأمريكيون فينعمون بالسلامة وكذلك الإسرائيليون.
ويقول فيسك إن الغارات المصرية تستهدف "معسكرات تدريب ومخازن سلاح" لتنظيم داعش انتقاما لمقتل 21 مصريا، وهو هدف الطائرات الأردنية أيضا، ولكن الجميع يعرفون أن نساء وأطفالا سيكونون من بين ضحايا الطائرات المصرية.
ولابد أن تنظيم داعش سيسعى إلى الانتقام من مصر للضربات الجوية على مواقعه في ليبيا، ولابد أن ذلك سيؤدي، حسب فيسك، إلى المزيد من القنابل في القاهرة، وإلى محاولات لاغتيال السيسي.
ويضيف أن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، سعيد بتحليق طائرات حلفائه العرب رفقة طائراته، مادامت حياة الغربيين ليست في خطر، باستثناء بضعة من الرهائن المحتجزين في الرقة.
فالقتال ضد تنظيم داعش حرب يتقاتل فيها العرب فيما بينهم، أما الأمريكيون فينعمون بالسلامة وكذلك الإسرائيليون.
ويقول فيسك إن الغارات المصرية تستهدف "معسكرات تدريب ومخازن سلاح" لتنظيم داعش انتقاما لمقتل 21 مصريا، وهو هدف الطائرات الأردنية أيضا، ولكن الجميع يعرفون أن نساء وأطفالا سيكونون من بين ضحايا الطائرات المصرية.
ولابد أن تنظيم داعش سيسعى إلى الانتقام من مصر للضربات الجوية على مواقعه في ليبيا، ولابد أن ذلك سيؤدي، حسب فيسك، إلى المزيد من القنابل في القاهرة، وإلى محاولات لاغتيال السيسي.
رأیکم