- منتخب الناشئة الإيراني للمصارعة یحصد 4 ذهبيات ببطولة كأس النصر في تركيا
- مصارع إيراني يفوز بالميدالية الذهبية في منافسات بلغاريا
- إيران تنفي المزاعم الغربية بشأن بيعها صواريخ باليستية لروسيا
- فوز ايراني بلجيكي بلقب الجولة العالمية للتنس في طهران
- تحديد عدد مشجعي لقاء ايران وانجلترا بمونديال قطر 2022
- ايران تحصد ثلاث ميداليات في بطولة العراق لتنس الطاولة للناشئين
- الاعلان عن الوجوه الفنية البارزة لفن الثورة الاسلامية للعام
- أوبل تطرح Crossland الجذابة في أسواق جديدة
- ناسا تعلن موعد أول تحليق للمروحية على المريخ
- غوارديولا: سيتي لن يلجأ إلى الدفاع أمام دورتموند
- كيف نخفّض مستوى ضغط الدم من دون أدوية؟
- مصورون إيرانيون يفوزون بجوائز في مسابقة التصوير الدولية في بنغلاديش
- نيمار يعطل مفاوضات تمديد عقده مع سان جيرمان لعيون ميسي
- 7 أعراض لمرض الكبد الدهني يمكن الخلط بينها وبين "مشاكل صحية أخرى"!
- سحابة رعدية متجمدة تتوغل في الستراتوسفير
أعلنت منظمة "أوكسفام" (Oxfam) الدولية، في تقرير صادم، أن حوالي 11 شخصا يموتون كل دقيقة بسبب الجوع وسوء التغذية، وهو عدد يتجاوز العدد الحالي للوفيات بسبب جائحة كورونا.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- ويتجاوز ذلك العدد الحالي للوفيات بسبب كورونا، وهو ما يقرب من 7 أشخاص في الدقيقة الواحدة.
وبحسب ما ورد في التقرير، الذي جاء بعنوان "فيروس الجوع في تكاثر"، فإن النزاعات هي السبب الرئيسي للجوع منذ تفشي جائحة كورونا، وهو ما دفع أكثر من نصف مليون شخص إلى ظروف شبيهة بالمجاعة، بزيادة تقدر بأكثر من 6 أضعاف، منذ عام 2020.
وبشكل عام، يعيش الآن 155 مليون شخص حول العالم في حالة انعدام الأمن الغذائي، أي بزيادة قدرها 20 مليون شخص عن العام الماضي 2020.
ويعاني نحو ثلثي هؤلاء الأشخاص من الجوع في المقام الأول جراء الحروب والنزاعات الدائرة في بلدانهم، وفق التقرير نفسه.
ويصف التقرير الأثر الهائل للصدمات الاقتصادية التي تفاقمت بشكل خاص جراء جائحة كورونا وأزمة المناخ، وهو ما دفع عشرات الملايين من الناس إلى الوقوع في براثن الجوع.
وقد أدت البطالة الجماعية والاضطرابات الشديدة في إنتاج الأغذية إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية العالمية بنسبة 40 بالمئة، وهو أعلى ارتفاع لها منذ أكثر من عقد من الزمان.
وأوصت المنظمة الحكومات بمنع استمرار النزاعات وما يترتب عليها من مفاقمة الجوع، وأن تضمن بدلا من ذلك وصول وكالات الإغاثة إلى المحتاجين، ومحاسبة جميع الذين يستخدمون التجويع كسلاح حرب.
المصدر: عربي 21
رأیکم