- مسؤول : الاجراءات متواصلة لإبرام اتفاق التجارة التفضيلية بين ايران وافغانستان
- الجهاد الاسلامي : "اسرائيل" ارسلت مبعوثين للتفاوض على صفقة تبادل مع الجهاد
- رئيس لجنة الأمن القومي: إنشاء ممر زنغزور خط احمر بالنسبة لايران
- العميد نقدي:مما لاشك فيه ان الانتقام من الصهاينة حتمي ومؤكد
- كنعاني: المؤسسات الدولية ملزمة بمنع جرائم الصهاينة في الضفة الغربية
- اللواء سلامي: خطوط الشحن الأكثر أمانًا متعلقة بالسفن التي يرفرف علم إيران فوقها
- نجاح الإضراب العام في الكيان الإسرائيلي أكبر من مجرّد تحذير
- الأردن يدعو العالم لفرض حظر كامل على تصدير الأسلحة لإسرائيل
- الخارجية الايرانية تستدعي السفير الاسترالي في طهران
- السفير اليمني في طهران : على الدول الاسلامية ان تحذو حذو القادة الايرانيين
- الخارجية الايرانية تستدعي القائم بأعمال السفارة البريطانية في طهران
- الجهاد الإسلامي لـرئيس حكومة الاحتلال : المقاومة في الضفة لن تستسلم لأوهامك أبدا
- عراقجي يتلقى التهاني من وزيري خارجية المكزيك والبوسنة والهرسك
- الرئيس بزشكيان : ماضون بقوة في دعم المقاومة الفلسطينية
- فتاة ايرانية كفيفة تحرز الميدالية الفضية ببطولة الالعاب البارالمبية 2024م
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
قال عضو ائتلاف دولة القانون النائب موفق الربيعي، إن تنظيم داعش الارهابي منتج يستهدف قيادة مجموعة من الجهلاء، لأنهم يستهدفون المدارس والجامعات في المناطق المغتصبة، فضلاً عن استهدافهم للإناث تضييقا للحريات بياناً أن عقولهم معتلة فكرياً.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء ذكر الربيعي ببيان، أن "داعش تضيق الخناق على طلبة وتلاميذ المدارس، فضلاً عن طلبة الجامعات في المناطق المغتصب، عبر تغيير المناهج وفرض الملابس الخاصة على الإناث".
لافتاً إلى أن "هذه آلية لقتل الحريات عبر معركة فكرية للتخلف والبدائية والتحضر، يقودها داعش الارهابي، ضد العلم والتعلم والحداثة والتمدن والعصرنة، تقودها الدولة عبر وسائل العلم" .
وأشار الربيعي وهو مستشار الأمن الوطني السابق إلى أن "هذا الفكر الداعشي يمثل التزاوج مع أفكار منحرفة نشأت ونمت في بلدان الفكر المنغلق على نفسه، كما قتلت أحد المنظمات الإرهابية في باكستان 150 تلميذا، من دون سبب يشير بذلك إلى أمثاله من المرتزقة والفاسدين".
يشار إلى أن القوات الامنية العراقية تخوض معارك طاحنة منذ ستة اشهر ضد عصابات داعش الإرهابية وبعض التنظيمات المتشددة الأخرى وكبدتهم خسائر كبيرة بمساعدة قوات الحشد الشعبي والعشائر وتمكنت من تحرير مناطق عدة، خصوصا بعد أن دخلت طائرات أم 35 والسيخوي الخدمة بالجيش العراقي، وسيما بعد ان هددت تلك المجاميع الامن والاقتصاد معا.
رأیکم