- أي يهود أباد النازيون ولمصلحة من؟
- ايران تحذر من اي مغامرة جديدة للكيان الصهيوني تجاه لبنان
- عارف: إننا بحاجة الى مواكبة محبي ايران لنا
- بزشكيان: تحسين الوضع المعيشي، من اولويات الحكومة الرابعة عشرة
- محسن حاجی میرزائی مديرا لمكتب رئیس الجمهورية
- ظریف: عارف، سياسي مخضرم وصاحب خبرة
- زيادة الصادرات غير النفطية بقيمة مليار و 350 مليون دولار خلال 4 اشهر
- بزشكيان، يحضر اجتماعا لمجلس الوزراء
- باقري: تسجيل "هكمتانه" عالميا مؤشر على الجدية في حماية التاريخ والثقافة الايرانية
- بزشكيان: يثني على القائد ويقول انه كلف باداء مسؤولية جسيمة
- بزشكيان: يجب تشكيل وزارة تكون مظهرا للوئام الوطني
- قائد الثورة، يصادق على رئاسة مسعود بزشكيان، ليكون رئيسا للجمهورية الاسلامية الايرانية
- نتنياهو المذعور من طهران
- حزب الله ينعى 3 من مقاتليه
- باقري كني يؤكد على ارادة القادة في طهران وبكين للدفع بالتعاون الثنائي
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
ظهر العقيد في الجيش السوري “سهيل الحسن” المشهور بلقب “النمر” في معارك حقل الشاعر الغازي في ريف حمص الشرقي، ما اثار تساؤولات حول دوره في دحر “داعش” عن الحقل.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء يعتبر العقيد "الحسن” من كبار قادة الجيش السوري وأشهرهم بل والأكفىء بينهم في المجال العسكري، حيث يكاد لا يشارك في معركة إلا ويخرج منها منتصراً ما اعطاه شهرة زائدة بين السوريين المؤيدين للنظام في دمشق.
وظهر العقيد الحسن الذي يقود وحدة نخبة في الجيش السوري، وهو على دراجة نارية مخترقاً الحقل الذي شهد معارك عنيفة بين الجيش السوري من جهة وتنظيم "داعش” من جهة اخرى ادت لدحر الاخير وإستعادة الدولة للسيطرة على الحقل.
وظهر في صورة أخرى العقيد الحسين يحمل جهازاً لاسلكياً ويقف أمام حشدٍ من المقاتلين السوريين وهو يعطي توجيهاته.
وغداة نشر هذه الصور، حقق الجيش السوري السيطرة على الحقل، ما كشف عن دور "الحسن” الفعال في ما جرى بعد قيادته للعملية المستمرة والهادفة حالياً لاقامة جداراً نارياً يحمي الحقل من اي توغل او محاولة إختراق مستجدة.
وكان لـ "الحسن” وقواته اليد الطولى في التقدم النوعي الذي حقق على جبهات ريف حلب ابرزها تحرير السجن المركزي وفك الحصار عنه بالاضافة إلى فتح خطوط الامداد نحو المدينة، هذا بالاضافة إلى الإنجاز الذي تحقق مؤخراً بسيطرة قوات الجيش السوري على القسم الأكبر من ريف حماة الشمالي ومباشرة تهديدها بإستعادة ريف إدلب الجنوبي المقابل وذلك ايضاً بقيادة "النمر”.
وظهر العقيد الحسن الذي يقود وحدة نخبة في الجيش السوري، وهو على دراجة نارية مخترقاً الحقل الذي شهد معارك عنيفة بين الجيش السوري من جهة وتنظيم "داعش” من جهة اخرى ادت لدحر الاخير وإستعادة الدولة للسيطرة على الحقل.
وظهر في صورة أخرى العقيد الحسين يحمل جهازاً لاسلكياً ويقف أمام حشدٍ من المقاتلين السوريين وهو يعطي توجيهاته.
وغداة نشر هذه الصور، حقق الجيش السوري السيطرة على الحقل، ما كشف عن دور "الحسن” الفعال في ما جرى بعد قيادته للعملية المستمرة والهادفة حالياً لاقامة جداراً نارياً يحمي الحقل من اي توغل او محاولة إختراق مستجدة.
وكان لـ "الحسن” وقواته اليد الطولى في التقدم النوعي الذي حقق على جبهات ريف حلب ابرزها تحرير السجن المركزي وفك الحصار عنه بالاضافة إلى فتح خطوط الامداد نحو المدينة، هذا بالاضافة إلى الإنجاز الذي تحقق مؤخراً بسيطرة قوات الجيش السوري على القسم الأكبر من ريف حماة الشمالي ومباشرة تهديدها بإستعادة ريف إدلب الجنوبي المقابل وذلك ايضاً بقيادة "النمر”.
رأیکم