- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أكد رئيس جمعية الصرع في الجمهورية الاسلامية الايرانية، يوم الاربعاء، أن حظر الادوية أثار قلق مرضى الصرع، ولابد من طمأنة هؤلاء المرضى من ناحية توفير الادوية.
طهران- وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء -وفي حديثه لمراسل وكالة انباء فارس بشأن اثر الحظر في توفير ادوية مرضى الصرع، قال داريوش نسبي تهراني: ان انتاج بعض الادوية واجه خللا بسبب الحظر على الشركات، حيث يضطر المرضى لاستخدام أدوية من شركات اخرى.
وأضاف: هناك اعتماد خاص لبعض الادوية ولا يمكن استبدال دواء بآخر، في حين ان الحظر يترك اثرا سلبيا على الادوية، اي ان انتاج بعض الادوية التي اعتاد عليها المريض واستخدمها لسنوات طويلة، قد انخفض وتقوم شركة اخرى بانتاج دواء مشابه، وبالتالي فإن العديد من هؤلاء المرضى يواجهون المشاكل وتزداد لديهم حملات الصرع.
وتابع: اننا نبذل سعينا لتوفير الادوية لمرضى الصرع، اي نفس الادوية التي يستخدمونها سواء كانت من الانتاج المحلي او الاجنبي، لأن هذا موضوع حياتي.
وصرح: ان المرضى قلقون بشأن ادويتهم لئلا تصبح نادرة في السوق، وبالتالي فإن الحظر يثير لديهم القلق، إذ لابد ان يطمئن مرضى الصرع من توفر أدويتهم.
واشار الى موضوع ملاءمة الدواء لمرضى الصرع، واوضح قد يكون اسم الدواء نفسه ونفس الجرعة ولكن نظرا لتغير نسبة التركيز، يصاب المرضى بحملات صرع. كما لا يمكننا ان نعطيهم اي دواء من الانتاج المحلي، لأن العديد من المرضى حساسون لهذا الموضوع، وهذه التغييرات تثير المشكلات لهم.
وأردف: لا يمكننا توفير بعض الادوية الاجنبية لهؤلاء المرضى نظرا لشحتها وغلاء اسعارها، وعلى سبيل المثال، هناك مرضى ينفقون 400 ألف تومان لشراء ادويتهم.
المصدر: فارس
رأیکم