- الاقليات الدينية في ايران تمارس حقوقها وطقوسها الدينية والاجتماعية بكل حرية
- أسامة حمدان: نتنياهو يخشى شهادات الأسرى عن جرائمه ويريد قتلهم
- مسؤول : قيمة الصادرات غير النفطية الايرانية بلغت 43 مليارا و140 مليون دولار
- حاخام يهودي يدين الهجمات الوحشية الإسرائيلية المستمرة على غزة
- قاليباف: حرب اليوم تُشن بهدوء معتمدة على القوة الذكية
- عراقجي: نعتبر وثيقة التعاون لـ 25 عاماً مع الصين أساساً متيناً لتطوير العلاقات معها
- بقائي: إيران والصين عازمتان على تعزيز السلام والأمن على المستوى الدولي
- اللواء سلامي: النصر سيكون حليف اليمنيين
- عراقجي يلتقي الأمين العام لمنظمة شنغهاي للتعاون
- مصور ایراني يفوز بجائزة مهرجان "جورج باركر" الدولي بکندا
- بقائي: صمت المؤسسات الدولية تجاه جرائم الکیان الصهیوني غير مبرر
- الاركان العامة للقوات المسلحة الايرانية: مستعدون دائما للرد بشكل حاسم على أي تهديد
- نحن نرغب في تحقيق الاستقرار والهدوء ومنع الفوضى والاضطرابات في سوريا
- وزير الثقافة : المراة الايرانية حملت راية العزة والكرامة على مدى التاريخ
- بقائي: على امريكا أن تتحمل المسؤولية عن تدخلاتها في إيران وغيرها من البلدان
أعلن رئيس جنوب السودان، سلفا كير، اليوم الثلاثاء، أنه والزعيم السابق للتمرد المسلح، رياك مشار، توصلا إلى اتفاق حول تشكيل حكومة وحدة وطنية.
طهران-وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء -وأشارت "رويترز" إلى أن هذا الإعلان جاء بعد محادثات أجراها كير ومشار، على مدار الأيام الثلاثة الأخيرة، في العاصمة جوبا، لحل خلافات كانت تحول دون تشكيل حكومة ائتلافية قبل موعد نهائي في 21 نوفمبر.
والشهر الماضي، أرجأ الزعيمان تشكيل الحكومة لمدة 100 يوم بعد الموعد النهائي، الأمر الذي أثار مخاوف من عودة البلاد إلى حالة حرب أهلية دامية.
وكانت وزارة الخزانة الأمريكية قد أعلنت، الاثنين، أن الولايات المتحدة أدرجت في قائمتها السوداء مسؤولين كبيرين من جنوب السودان، هما وزير شؤون مجلس الوزراء مارتن إيليا لومورو، ووزير الدفاع، كوال منيانق جوك، وذلك لاتهامهما بتأجيج الصراع وعرقلة عملية السلام في البلاد.
واندلعت الحرب الأهلية في جنوب السودان عام 2013، بعد أقل من عامين على استقلاله عن السودان بعد عقود من الحرب، وذلك بسبب تمرد تزعمه نائب رئيس الدولة آنذاك، رياك مشار. وأودت الحرب بحياة ما يقدر بنحو 400 ألف شخص وشردت الملايين.
المصدر: رويترز + سبوتنيك
رأیکم