- لاعب ايراني يتقلد الميدالية الفضية في رمي الأثقال بدورة الألعاب البارالمبية في باريس
- وزير الاقتصاد يستعرض الخطط لخفض التضخم والبطالة وتحقيق النمو الاقتصادي
- حماس: العملية البطولية "المزدوجة" صفعة جديدة لمنظومة الاحتلال الأمنية
- المنتخب الوطني الايراني للسيدات وصيف العالم في بطولة العالم للإنقاذ بأستراليا
- اللواء باقري: شبكة الدفاع الجوي، فخر لإيران وتجسيد عزة القوات المسلحة
- بزشكيان: أولوية الحكومة الرابعة عشرة هي تطوير التعاون مع أوزبكستان
- ظريف مستمر في منصبه مساعدا لرئيس الجمهورية للشؤون الاستراتيجية
- بزشكيان: الحكومة تولي اهمية خاصة للمناطق المحرومة بالبلاد
- قائد الثورة: رئيس الجمهورية استشارني في اختيار الوزراء
- عراقجي: رد إيران علی الکیان الصهیوني سيكون دقيقا ومحسوبا
- وزير الخارجية القطري يجري محادثات مع عراقجي في طهران
- قائد الثورة الاسلامية: المعركة بين الجبهة الحسينية والجبهة اليزيدية لا تنتهى ابدا
- المستشار الثقافي الإيراني في تايلاند: إيران وتايلاند لم تكونا قط تحت سيطرة قوة أجنبية
- بزشكيان:نؤكد على اهمية التعاون والتقارب بين إيران وتركيا حكومة وشعبا أكثر من أي وقت مضى
- السجون تحولت إلى مراكز نزوح في قطاع غزة بسبب الحرب
أكدت ايران وروسيا وتركيا، على الحفاظ على وحدة وسلامة الاراضي السورية وسيادة الحكومة السورية على أراضيها ومواصلة مكافحة الإرهاب فيها ورفضها أي أجندات انفصالية تهدف إلى تقويض وحدة الأراضي السورية.
طهران -وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء-وجاء في بيان مشترك صدر اثر اجتماع وزراء الخارجية الايراني محمد جواد ظريف والروسي سيرغي لافروف والتركي مولود جاويش أوغلو في جنيف الثلاثاء أن الدول الثلاث ملتزمة بوحدة وسلامة الأراضي السورية ومواصلة مكافحة الإرهاب فيها حتى القضاء عليه بشكل نهائي ورفضها أي أجندات انفصالية تهدف إلى تقويض وحدة الأراضي السورية.
ورحب الوزراء ببدء عمل لجنة مناقشة الدستور في جنيف مؤكدين أن عملها يجب أن يتم بعيدا عن أي تدخل خارجي أو فرض مواعيد زمنية مجددين دعمهم الكامل لعملها ولجهود مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص إلى سورية غير بيدرسون.
وأكد وزراء خارجية الدول الضامنة أن إطلاق عمل لجنة مناقشة الدستور يؤكد مجدداً أنه لا حل عسكرياً للأزمة في سورية مشددين على التمسك بالحل السياسي للأزمة.
ودعا الوزراء المجتمع الدولي إلى زيادة المساعدات لجميع السوريين دون أي شروط مسبقة والمساهمة في عودة المهجرين إلى بلدهم بعد أن هيأت الدولة السورية الظروف اللازمة لذلك.
المصدر:مهر
رأیکم