- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
انتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الثلاثاء تخلّف الأوروبيين عن دعم تركيا ومساندتها في مواجهة تدفق اللاجئين، مؤكدا أن أنقرة أنفقت 37 مليار دولار على اللاجئين السوريين.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وقال أردوغان في قمة "عملية التعاون في جنوب شرق أوروبا" المنعقدة في العاصمة البوسنية سراييفو، إن "الدول الأوروبية لا تستطيع التفاهم في ما بينها لتقاسم عشرات اللاجئين، بينما تحتضن تركيا أكثر من 4 ملايين لاجئ"، لافتا إلى أن "تركيا أنفقت على اللاجئين السوريين المقيمين داخل أراضيها أكثر من 37 مليار دولار، وساهمت في تخفيض الهجرة غير الشرعية إلى القارة الأوروبية بنسبة 99 بالمئة، من خلال التدابير التي اتخذتها".
وشدد أردوغان على أن تركيا ساهمت بشكل كبير في تحقيق أمن أوروبا ومنطقة البلقان، لكنها "لم تحظ بالدعم المطلوب من أصدقائها الأوروبيين"، وأن "الاتحاد الأوروبي تعهد بدفع 6 مليارات يورو لتركيا لمساعدة اللاجئين السوريين، لكن أنقرة لم تتسلم سوى 2.5 مليار منها".
واعتبر أردوغان أن "سياسات التوسع الأوروبية باتت أسيرة حفنة من الشعبويين، وباتت التيارات المتطرفة تتعاظم في أنحاء القارة الأوروبية وتهدد السلام الداخلي في أوروبا"، معتبرا أن القرار الذي سيصدر بشأن محادثات انضمام ألبانيا وشمال مقدونيا إلى الاتحاد الأوروبي، سيؤثر على مستقبل المنطقة برمتها.
وعقدت قمة "عملية التعاون في جنوب شرق أوروبا" (SEECP) أول مرة عام 1996، بهدف تعزيز التعاون السياسي والأمني والاقتصادي بين بلدان المنطقة، وتوسيع أبعاد المؤسسات الديمقراطية والعدالة ومكافحة الأنشطة غير القانونية والإنسانية.
ويضم هذا التجمع إضافة إلى تركيا كلا من ألبانيا، والبوسنة والهرسك، وبلغاريا، ومقدونيا الشمالية، ورومانيا، وصربيا واليونان.
المصدر: "الأناضول"
انتهی/
رأیکم