- ما بين المفـهوم وااـهويـة
- قائد عسكري : القوات المسلحة الايرانية تجابه العدو باستخدام الاجهزة المحلية
- المطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان وتوفير الدعم الإنساني لهما
- الأمم المتحدة: إسرائيل تعرقل وصول 85% من قوافل المساعدات إلى غزة
- إيران وسورية تؤكدان على مواجهة الكيان الصهيوني ومنع امتداد التوتر الى المنطقة برمتها
- شيخ الأزهر: من يصمت عن الجرائم والمذابح الیوم ستصيبه بعض منها غدًا أو بعد غد
- قائد سلاح الجو الايراني يتفقد معرض الصين للطيران
- الدول المشاركة في اجتماع أستانا تدين الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا ولبنان وغزة
- مهاجراني: معيار العمل بالنسبة لإيران هو أفعال الولايات المتحدة وليس أقوالها
- الرئيس بزشكيان : ازدهار البلاد رهن بتحسين العلاقات الخارجية وحل المشاکل الداخلية
- عارف يدعو بن سلمان لزيارة إيران ويؤكد على المسار الجديد في توسيع العلاقات بين طهران والرياض
- وزير العدل الايراني: أطفال إيرانيون مرضى يفقدون حياتهم بسبب العقوبات
- مستشار الأمن القومي العراقي يزور إيران اليوم
- قاليباف: ذهاب ومجيء رؤساء الدول الاخرى لا يؤثر على قدرة بلادنا
- رئيس السلطة القضائية: جبهة المقاومة تزداد قوة كل يوم
رداً على تصريحات وزير الخارجية الألماني في ستوكهولم، قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إنه يجب على جميع أطراف الاتفاق النووي العمل بالتزاماتها بالطريقة نفسها، وإذا لم يتمكنوا من فهم ذلك، فسنستخدم أيضا الآليات المتاحة لنا في الاتفاق النووي لاعادة النظر في الاتفاق وفي التزاماتنا.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وردا على التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية الألماني في ستوكهولم، قال سيد عباس موسوي اليوم الأربعاء: نحن أيضا نتفق معه حول أهمية الاتفاق النووي بالنسبة للمجتمع الدولي وأوروبا، لكننا لانفهم تركيزه على الوفاء بالالتزامات من طرف واحد من قبل إيران في اتفاق متعدد الأطراف.
وأضاف: إذا كان الاتفاق النووي متعدد الاطراف، فيجب أن تعمل كل الاطراف بشكل متساو، وإذا لم يتمكنوا، عليهم ان يعلموا أننا سنعيد النظر في التزاماتنا في الاتفاق النووي باستخدام الآليات المتاحة فيه .
وصرح موسوي : يجب على أصدقاءنا الأوروبيين، إذا كانوا مهتمين جدا بالحفاظ علي الاتفاق النووي، أن يطلبوا من جميع الأطراف العمل به، والأهم من ذلك كله يجب عليهم هم الالتزام بتعهداتهم. مقترحا عليهم وعلى الآخرين الذين يعربون عن قلقهم إزاء القرارات الأخيرة التي اتخذتها إيران، بقراءة المادة 36 من الاتفاق النووي وعلم القانون مرة أخرى.
وزير الخارجية الألماني هايكو ماس أدعى أمس في اجتماع مع وزير الخارجية السويدي "مارغوت والستروم"، انه " إذا انسحبت إيران من هذا الاتفاق، فسوف تعاني من عزلة دولية وستعود إلى نقطة ما قبل الاتفاق. وسيعاد فرض كل العقوبات عليها، وهذا لا يمكن أن يكون في مصلحة إيران". كما حذر من أن إلغاء الاتفاق النووي لن يفيد الاتحاد الأوروبي، ولا إيران.
وكان ماس قد زار يوم الإثنين 10 يونيو ، إيران ليوم واحد وفي لقاء مع وزير الخارجية محمد جواد ظريف تحدث عن الجهود الأوروبية للحفاظ على الاتفاق النووي.
انتهى/
رأیکم