- مفاوضات جنيف؛ فرصة لتخفيف التوترات غير الضرورية بين إيران وأوروبا
- ايران وقطر تتطلعان لتعزيز التبادل التجاري
- مسؤول ثقافي : لإقامة معرض فني يضم الدول المطلة على "مبادرة الطريق والحزام"
- ایران و "ويبا" يتفقان على تعزيز فرص الاستثمار
- تعزيز الدبلوماسية الرياضية.. حصول إيران على مقعد في الاتحاد الآسيوي للملاحة الشراعية
- مهاجراني: مفاوضات جنيف ستجري على اساس العزة والمصلحة حسب توجيهات قائد الثورة الاسلامية
- اللواء باقري: ردنا على الکیان الصهیوني سيكون مختلفا وباعثا على الندم
- عراقجي يؤكد على دعم إيران الشامل للبنان
- قائد الثورة الاسلامية: يجب إصدار حكم الاعدام بحق نتنياهو
- قائد الثورة في منشور بالعبرية: يجب محاكمة جميع قادة العصابة الصهيونية الارهابية والاجرامية
- قالیباف: إطلاق أجهزة الطرد المركزي المتطورة رد على الاستغلال السياسي لمجلس المحافظين
- بقائي: زيارة عراقجي إلى البرتغال تأتي في إطار السياسة الخارجية الإیرانیة النشطة
- بوب وودورد... كاتب التدخل السريع الذي فشل في حماية بايدن
- وزير الدفاع الايراني يتوجه الى فنزويلا
قال الرئيس الايراني حسن روحاني اليوم الاربعاء: نحن اليوم نحظی بعلاقات طيبة مع معظم دول الجوار سوی دولتين أو ثلاث، عليها أن تنتبه الی تصرفاتها. کما أنّ وجود وبقاء السعودية والإمارات اليوم كان مدينا للقرار الحكيم الذي اتخذته حكومة الجمهورية الاسلامية الايرانية.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وأضاف: لولا القرارات الدقيقة التي إتخذها قادة النظام الاسلامي وكبار البلد وسماحة قائد الثورة الاسلامية والراحل آية الله هاشمي خلال فترة غزو الكويت لما كان اليوم أثراً لهذه الدول.
وذكّر الرئيس روحاني بإعلان صدام صراحة نيته ليس في احتلال الكويت فحسب بل في احتلال السعودية وسلطنة عمان والإمارات وقطر في رسالة كان قد بعثها آنذاك الی هاشمي رفسنجاني (رئيس الجمهورية الايراني في تلك الفترة).
كما ذكّر روحاني بأنّ الجمهورية الاسلامية الايرانية هي التي أنقذت السعودية وقال: إن كانت ايران قد اتخذت آنذاك قراراً آخر، لعلنا اليوم لم نكن نجد أثراً للسعودية والإمارات.
وسأل السعودية: كيف تتعاون اليوم مع أعداء ايران وهي التي أنقذت بلدكم ومنعت الآخرين من السيطرة عليه؟!
و في سياق آخر رأی روحاني عدم إمكانية تصفير صادرات النفط الايراني، مؤكداً إستطاعة البلاد بيع النفط بطرق مختلفة معتبراً هذه الخطوة الامريكية ظلماً مُرتكباً ضد جميع شعوب العالم وضد جميع شركات نفط العالم وضد الشعب الامريكي نفسه.
وصرّح الرئيس روحاني بأنّ الشعب الايراني الی جانب سماحة قائد الثورة الاسلامية والقوات المسلحة ومع جميع دول المنطقة والدول الصديقة سيتخطی هذه المشكلة، مؤكداً للأعداء أنهم اختاروا طريقاً خاطئاً.
انتهى/
رأیکم