- المتحدث باسم السلطة القضائية: بعض منفذي الحادث الإرهابي في تفتان هم غير إيرانيين
- عراقجي: على عكس الكيان الاسرائيلي،ايران لا تسعى الى التوتر
- اسلامي: لمنظمة الطاقة النوویة حضور قوي في كافة المجالات
- اللواء سلامي: أمريكا هوية متناقضة في العالم
- ردا علی عدوان الکیان الصهيوني..مسؤول إيراني: حق إيران في الدفاع محفوظ
- قائد الدفاع الجوي: عدوان الكيان الصهيوني، لن يؤثر على ارادة القوات المسلحة
- عراقجي يدعو لتوطيد الجهود الايرانية الاندونيسية لدعم استقلال فلسطين
- وزير الاتصالات يزور فنزويلا وكوبا
- رئيس الجمهورية يلتقي متولي المرقد الطاهر للسيدة معصومة (س)
- قاليباف: الحكومة نفذت جميع الاجراءات الحماية فيما يخص حادث منجم طبس
- اية الله جوادي املي: اي عدوان على ايران، سيواجه برد حازم
- عراقجي يعلق على تصريحات بوريل حول الارهابي شارمهد
- قاليباف يهنىء الشيخ نعيم قاسم بانتخابه امينا عاما جديدا لحزب الله
- المتحدثة باسم الحكومة: تصرفات الکیان الصهيوني تزيد من تلاحمنا الوطني
قال الأمين العام للمجمع العالمي لاهل البيت (ع) حجة الإسلام 'محمد حسن أختري' اليوم الأربعاء إن مؤامرات الأعداء ومن ضمنها تطبيع العلاقات بين الدول الإسلامية والكيان الصهيوني لا تزال مستمرة ونحن سنقف امام هذه المؤامرات بجميع الطرق.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - واضاف حجة الإسلام أختري في ملتقي إحياء ذكري الشهيد فتحي الشقاقي مؤسس حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين بطهران : في مثل هذه الايام (19 فبراير/شباط 1979) اغلقت السفارة الصهيونية في ايران وتم فتح سفارة فلسطين، موضحا : افتتحت الجمهورية الإسلامية بناءً علي توجيهات الإمام الخميني (رض) السفارة الفلسطينية في طهران في وقت لم تكن لفلسطين أي سفارة رسمية في دول العالم، وكان لهذه الخطوة الكبيرة في الأيام الأولي لانتصار الثورة الإسلامية صدي واسع في العالم.
وقال : كان احباط مؤامرة الأعداء في محو القضية الفلسطينية أحد إنجازات الثورة الإسلامية الذي نجم عن موقف الإمام الخميني (رض) بشأن فلسطين.
وأشار امين عام المجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلي أن أهداف فصائل المقاومة لم تكن إسلامية قبل تشكيل حزب الله في لبنان والمقاومة الإسلامية في فلسطين وبعد انتصار الثورة الإسلامية وترويج أفكار الإمام الخميني اتخذوا ذلك هدفا لهم .
وتابع حجة الاسلام اختري: أن تدويل القضية الفلسطينية كان إنجازا آخر للثورة الإسلامية لافتا الي ان الدول الغربية حاولت اضفاء الطابع العربي علي القضية الفلسطينية، لكن الإمام الخميني اضفي عليها الطابع الاسلامي والعالمي.
واشار الي ان الاستسلام امام الكيان الصهيوني والاعداء يعتبر محرما ومحكوماً في الدين الإسلامي قائلا: أن مؤامرات الأعداء ومن ضمنها تطبيع علاقات الدول الإسلامية مع الكيان الغاصب لاتزال مستمرة وهذا ما يسعي إليه الأمريكيون وحلفاء هم السعوديون بقوة لذلك يجب علينا الوقوف ضد التطبيع بأي طريقة ممكنة.
ودعا فصائل المقاومة الفلسطينية إلي الوقوف بثبات ضد القادة العرب الرجعيين الذين يدافعون عن التطبيع لانه من اكبر التحديات.
انتهى/
رأیکم