- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
كدت محكمة في مقاطعة هينان الصينية، بأن لجنة العلوم والثقافة والصحة العامة التابعة للمجلس الوطني، أقرت بتلقي نائب الرئيس السابق للتعليم وانغ سانيون رشاوى قدرها 66.8 مليون يوان.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وقال المدعي العام في المحكمة إن "المدعى عليه سانيون مذنب بجريمة تلقي الرشاوى بموجب القانون الجنائي، ويجب أن ينال عقابه، المبالغ تقدر بـ 66.8 مليون يوان (9.6 ملايين دولار".
وأشار إلى أن المتهم جرد من كافة مناصبه الرسمية عقب توجيه اتهامات بالرشوة له في سبتمبر من العام الماضي.
ووفقا لتقرير المحكمة، فقد استغل المدعى عليه منصبيه وزيرا للجنة الحزب الشيوعي لمدينة ليوبانشوي، وحاكما لمقاطعة آنهوي، بطريقة غير مشروعة، مقدما المساعدات إلى الإدارات الأخرى والأفراد في مشاريع البناء والترقيات في مقابل رشاوى مالية.
وحضر جلسة الاستماع في المحكمة أكثر من 70 شخصا بينهم نواب عن المجلس الوطني وممثلو وسائل الإعلام.
وبدأ وانغ (65 عاما)، حياته المهنية مدرسا في مقاطعة قويتشو في ديسمبر عام 1968، وعين في أبريل عام 2017، نائبا لرئيس لجنة التعليم والعلوم والثقافة والصحة العامة الثانية عشرة للمجلس الوطني لنواب الشعب الصيني.
المصدر: الصين ديلي
رأیکم