- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
تابع ناشطو موقع التواصل الاجتماعي “الفايسبوك” بإهتمام ما تداوله السيد حسن نصرالله اليوم في خطابه ضمن إفطار رمضاني للهيئات النسائية في الحزب، حيث مرّ السيد في خطابه على أحد تعليقات احد الناشطين على “الفايسبوك” ممازحاً، ما هي إلا لحظات، حتى إنبرى الناشطون بتناقل الخبر الذي اتة على شكل “نكة من وحي المناسبة” عنوانها الأبرز “هل السيد حسن على الفابسبوك”؟
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء ناشطون نشروا نكتهم و أقوالهم على الصفحات الشخصية والعامة، حتى اضحى الفايسبوك مهتماً بما اشار إليه السيد، وتحوّلت امسية بعد الافطار لامسية تحليلية عن نشاط السيد على الفايسبوك، وهل هو لديه حساب (سري بطبيعة الحال) وهل هو بيننا صديقاً مشتركاً، بل البعض ذهب أكثر من ذلك، وذلك عبر التدقيق بالحسابات المشترك معها علّه يجد ظل السيد موجود.
آخرون، ذهبوا لنشر روح النكتة من وحي الخطاب، حيث رحب بعضهم على صفحته الشخصية بوجود السيد "المجهول” على الفايسبوك، مرسلاً إليه التحيات.. كل هذا من خانة، وما ورد على صفحات الفتيات بخانة اخرى، اولئك اللواتي يعشقن السيد بطبيعة شخصياتهن الحنونة، حين بدأن بنشر الـ "بوستات” الفرحة والمرحبة بالسيد كـ "يا سيدنا صرت عنا على الفايسبوك، يخليلي شبابك”، او كـ "يقبروني حكياتك يا سيد”.. كلها أتت بسياط مرح عبّرت عن عشق هذا القائد النادر.
آخرون ايضاً، اسّسو تاغ على من وحي خطاب السيد #نورت_العالم_الافتراضي، املاً منهم بالترجيب بالسيد على طريقتهم، سائلين، "هل السيد يستعمل التاغ”؟؟.
ولكن يبقى الابرز السؤال الذي تناقله الجميع: "هل السيد يملك حساباً على الفايسبوك؟؟”، نقول هنا، سواءاً ملك ام لم يملك، لكنه يملك ما هو اثمن من ذلك، يملك حبنا وعشقنا له، سواءاً بـ "فايسبوك” او غيره، يبقى السيد سيداً..
رأیکم