- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
تحدث هنري كيسنغر، وزير خارجية أمريكا الأسبق، اليوم السبت 21 يوليو/تموز، عما أطلق عليه خطأ حلف شمال الأطلسي "الناتو"، الذي استفز الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء -وأجرت صحيفة "الفايننشيال تايمز" البريطانية حوارا مع كيسنغر في شقته الواقعة في ضاحية "مانهاتن" بمدينة نيويورك الأمريكية.
وقال كيسنغر، 95 عاما، في الحوار: "الأزمة الرئيسية بالنسبة للعلاقات الأمريكية الروسية، هو انغماس أمريكا بصورة كبيرة في قضاياها الداخلية، وترك الساحة مفتوحة للروس، ويمكن النظر لما حدث في سوريا وأوكرانيا كمثال صريح على هذا".
وتابع "لكن الأزمة الرئيسية هو أن حلف شمال الأطلسي (الناتو) افترض خطأ في السنوات التي سبقت ضم بوتين لشبه جزيرة القرم، أنه سيتبنى النظام الغربي القائم على القواعد".
ومضى "اخطأ الناتو في قراءة الحنين العميق لروسيا للمناطق التي كانت خاضعة لسيطرتها سابقا خاصة في منطقة أوراسيا، وسير الناتو بنظام القواعد في تلك المنطقة، جعل روسيا تشعر بأن هذا تحديا صريحا لهويتها، ما استفز بوتين شخصيا".
وتحدث كيسنغر عن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قائلا:لا أريد التحدث كثيرا عن ترامب، لأنه في مرحلة ما يجب أن يكون الحديث عنه أكثر تماسكا، لأني أعتقد أنه سيكون أحد تلك الشخصيات في التاريخ، التي تظهر من وقت لآخر في نهاية الحقبة التاريخية، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنه يعي ذلك أو يفكر في ذلك أصلا.
انتهی/
رأیکم