- منتخب الناشئة الإيراني للمصارعة یحصد 4 ذهبيات ببطولة كأس النصر في تركيا
- مصارع إيراني يفوز بالميدالية الذهبية في منافسات بلغاريا
- إيران تنفي المزاعم الغربية بشأن بيعها صواريخ باليستية لروسيا
- فوز ايراني بلجيكي بلقب الجولة العالمية للتنس في طهران
- تحديد عدد مشجعي لقاء ايران وانجلترا بمونديال قطر 2022
- ايران تحصد ثلاث ميداليات في بطولة العراق لتنس الطاولة للناشئين
- الاعلان عن الوجوه الفنية البارزة لفن الثورة الاسلامية للعام
- أوبل تطرح Crossland الجذابة في أسواق جديدة
- ناسا تعلن موعد أول تحليق للمروحية على المريخ
- غوارديولا: سيتي لن يلجأ إلى الدفاع أمام دورتموند
- كيف نخفّض مستوى ضغط الدم من دون أدوية؟
- مصورون إيرانيون يفوزون بجوائز في مسابقة التصوير الدولية في بنغلاديش
- نيمار يعطل مفاوضات تمديد عقده مع سان جيرمان لعيون ميسي
- 7 أعراض لمرض الكبد الدهني يمكن الخلط بينها وبين "مشاكل صحية أخرى"!
- سحابة رعدية متجمدة تتوغل في الستراتوسفير
قالت الوكالة الدولية للطاقة، اليوم الخميس، إن زيادة إمدادات النفط العالمية، رغم قيام السعودية وروسيا برفع الإنتاج، قد تواجه ضغوطا مع تعرقل العمليات لدى منتجين آخرين.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - ورحبت الوكالة، في تقريرها لشهر يوليو، بالاتفاق الشهر الماضي بين منظمة "أوبك" وروسيا على زيادة الإنتاج بهدف خفض الأسعار بعد وصولها مستويات قياسية، لكنها أشارت إلى توقف الإمدادات في ليبيا بعد عدد من الهجمات على البنى التحتية.
كذلك لفتت إلى استمرار الاضطرابات في فنزويلا، وتراجع الصادرات الإيرانية عقب انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي المبرم مع طهران في 2015.
وقالت الوكالة إن "الحالات العديدة لتعرقل العمليات تذكرنا بالضغط على معروض النفط العالمي".
وأضافت أن "المشكلة ستتفاقم مع زيادة إنتاج دول الخليج وروسيا، ورغم الترحيب بذلك، فإنها تأتي على حساب القدرة الاحتياطية العالمية، التي يمكن أن تبلغ الحد الأقصى".
ويأتي تقرير الوكالة في أعقاب استئناف ليبيا صادراتها النفطية من حقولها الشرقية، ورغم ذلك لا تزال الوكالة قلقة إزاء مستقبل معروض النفط. وما يثير قلق الوكالة أيضا الاضطرابات المستمرة في فنزويلا، والتي تسببت في تدهور إنتاج عملاق النفط في أمريكا اللاتينية خلال الأسابيع الأخيرة.
وفيما لم تشعر ايران بتأثير العقوبات الأمريكية، تخشى الوكالة من احتمال "انخفاض بأكثر من 1.2 مليون برميل يوميا في إنتاجها، والذي سجل خلال الجولة السابقة من العقوبات".
والعراق، الذي بدوره يشهد اضطرابات، لا يملك أيضا قدرة احتياطية مما يترك الدور الأكبر في رفع إنتاج أوبك إلى السعودية والإمارات والكويت.
وقالت الوكالة "لا نرى أي مؤشر على زيادة الإنتاج في أماكن أخرى من شأنه تهدئة المخاوف من ندرة المعروض في السوق".
المصدر: "أ ف ب"
رأیکم